نحنُ لآ نكتُب أبداً مِنْ أجل الشكوَى ،
أو مِن أجل أن تُطآردنآ تِلكَ العيونْ المُشفِقَة
خلفَ [ شآشآت الكومبيوتَر ] ؛
.........نحنُ نكتُب مِنْ أجل أن تخفّ تِلكَ الهآلَة السودآء الّتي تُحيط بِقلوبنَآ ،
حتَى تُصبحَ رقيقَة
بحيثُ تتكفَّل ريآح الزمَن بِأن تقذفهآ بعيييداً . .
إن كتَبنآ عن غيآبهم ،
ليسَ معنَى ذلك أنّنآ نسترجي عودتهُم ،
وإن كتبنآ عَن الحنيـنْ ،
ذلك يعني أنْ نُدرِكْ قسوته ،
فَ نجعَل النّسيآن هدفاً نسعَى لِتحقيقه !
نحنُ نكتُب مِنْ أجل تلوين خيبآتنآ !
نحنُ نكتُب عن أوجآعنآ </b></i>
__________________ اللّهُم إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ........... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]....... اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ ...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود » أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . . |