فرح - أحزان - أو غصَّة !!
وأنا معهم ولكن !. كنت - أكثرهمـ - أشيل الهمّ . . . وما أحكي أواسيهم وأنا ،/ من داخلي "أبكي" ولا «أشكي» ! . . لأن همّك . . لو ما شلته بنفسك ..... محد مهتمّـ !
__________________ اللّهُم إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ........... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]....... اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ ...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود » أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . . |