ويحي أنا كم كنت غبيه عندما صدقتك!
فلن اكن أتمنى غيرك!
وقد قرعت باب اللقاء مرارا ,,,
وكنت أستغيث بالنجاة تالله تستفيق,,,
و أحاول العبث بالقدر...وبالمستحيل!
والأن
لن أملك خيار غير أني....
تحلفت السواد
وأعلنت الحداد
على قلب لن يوفق بأختياره...
سامتطي السعاده رغما عنها....
لأني ألأن ولأول مره سعيده بدونك...
سأرتدي ثوب اللاعوده...وثوب النسيان...
وسأكفكف تلك الدموع...وأصلي للغفران...
فلن تكن أمير قلبي بعد اليوم يا أنت...
ها هي ستائر حكايتي معك قد انسدلت...
وها هو الرمق يعاود جسدي...
بعد ان كان يسكن جسدك...
أتعلم!
مسكين أنت!
تتخفى خلف أقنعة البؤس...
أتظنها تنفعك!
كلا يا أنت...
فعمر الكذب قصير...
وغصة الألم ترافقه أمد الأمدين...
مسكين يا أنت!
لازلت تقفز بين جواريك طربا...
وتجهل النهايه...
وأنا
لازلت اترنح بين الألم والالم
وكثافة الأسى تمنعني من التبسم!
فياليتني اجيد فن الانتقام...
لقتلت قلبك بعشقٍ يتسلل اوردتي!
ولذبحت وجعي بوجعٍ يغشاك...!
لكن.؟!
ما أفعل وقد جعلني ربي...
اغفر لمن لا يغفر لهم
اغفر لمن لا يغفر لهم
اغفر لمن لا يغفر لهم
بقلمي ونبض قلبي