في الحقيقة هذه من أجمل الرسائل التي وصلتني
أتمنى قراءتها ببصائركم لا بأبصاركم
لكي تدرك قيمة العشر سنوات ....إسأل زوجين انـفـصلا حديـثاً
لكي تدرك قيمة الأربع سنوات ....إسأل شخص مـتخـرج من الجامعة حديثاً
لكي تدرك قيمة السنة ....إسأل طالب فـشـل في الاختبار النهائي
لكي تدرك قيمة الشهر ....إسأل أم وضعت مولدوها قبل موعده
لكي تدرك قيمة الأسبوع ....إسأل محرراً في جريدة أسبوعية
لكي تدرك قيمة الساعة ....إسأل عـشاقاً ينتظرون اللقاء
لكي تدرك قيمة الدقيقة .....إسأل شخصاً فاته القطار .. الحافلة .. أو الطائرة
لكي تدرك قيمة الثانية ولكي تدرك قيمة الجزء من الثانية....إسأل شخصاً فاز بميدالية فضية في الأولمبياد، وفي الأغلب يكون الفرق بين الذهب والفضة أجزاء قليلة من الثانية
لكي تدرك قيمة الصديق.... إخسر واحداً
لكي تدرك قيمة الإخوة .....إسأل شخصاً ليس لديه إخوة
الوقت لا ينتظر أحداً وكل لحظة تمتلكها هي ثروة وستستغلها أكثر إذا شاركت بها شخصاً غير عادي
لكي تدرك قيمة الحياة ....إسأل عن إحساس من على فراش الموت
لكي تدرك قيمة ذكر الله.....عندما تموت أنظر ماذا فقدت من عمرك وأنت غافل
يقول عالم أحياء أمريكي :-
أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسرإحدى قوائمه فحمله إلى عيادته وقام بمعالجته .... وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب .....
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته .... فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب .
فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا .... إنه الله جلَّ وعلا ..
يقول عالم أحياء أمريكي :-
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم .... ولكن هذا القط لم يكتف بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت .... فأخذ يسرق من البيت الطعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط ..... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟
فاسمع قول الله تعالى:- ' وما من دابةٍ في الأرض إلا على الله رزقها '
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :-
عندنا في العراق شيء إسمه.حية البيت((الحية = أفعى )) وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي ....في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن، وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى ..... فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن، وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء .... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب .... عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها .... ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت .... كل ذلك يحدث والمرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ......
تخيل ....أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة
وفجأة ..... تأتيك جبال من الحسنات ، لا تدري من أين !!.....
من الاستمرار بقول :- 'ســبـحـان الله وبحمده، ســبــحـان الله العظيم'
ولتضاعف هذه الجبال فقط قم بإرسال هذه الرسالة
لست مجبراً على إرسالها ..... ولن تأثم على إهمالها بإذن الله
فإن شئت أرسلها فتؤجر ..... أو أمسكها فتحرم
قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -: ' من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لاينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل ما أثم من تبعه لاينقص من آثامهم شيئاً '.
هذا البريد لا تدعه يقف عند جهازك ....
بل ادفعه لإخوانك ليكون لك صدقة جارية في حياتك وبعد مماتك