ﯜدي أجيڪ مـטּ آڷتعب ثم أضمڪ •• ﯜ تشـﯜف أنآ ﯜ شڷـﯜטּ عآيش بڷيآڪ قربڪ عطر ﯜدي مـטּآڷبعد أشمڪ •• أخآف يبرد مآ بقـﮯ ڷـﮯ بذڪرآڪ أبنثرڪ فـﮯ عرﯜق قڷبـﮯ ﯜ ڷمڪ •• ﯜ أحڛڛڪ بـ آڷحب فـﮯ يـﯜم ڷقيآڪ بآقـﮯ معـﮯ أغڷـﮯ هديـﮧ تهمڪ •• صـﯜرتڪ ڪآتب فـﯜقهآ مقدر أنڛآڪ متـﮯ يزيـטּ آڷـﯜقت ﯜ أڪـﯜטּ يمـڪ •• أعــرف ظــــرﯜفڪ ﯜ دنيـآڪ يآڷيتنـﮯ فـﮯ أنفآڛ رﯜحڪ ﯜ دمڪ •• أبقـﮯ معڪ ﯜ أعيش آڷأيآم ﯜيـآڪ يآڪثر مآنـﮯ بغربتـﮯ شڷت همڪ •• أنشد نجـﯜم آڷڷيڷ مـטּ عقب فرقآڪ عڷيڪ أخآف أڪثر مـטּ أبـﯜڪ ﯜأمڪ •• ﯜآڷڷـﮧ مآ تڷقـﮯ مثڷ قڷبـﮯ أغـڷآڪ مآ أرتآح أنآ مـטּ آڷـﯜڷـﮧ ڷيـטּ أضمڪ..
__________________ اللّهُم إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ........... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]....... اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ ...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود » أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . . |