عزيَزيٌ راشد الماجد بَخِصؤص إنِڳ تِقـؤل ؛ ليَھ ليَھ يَودِعَنيٌ ۈ̵ﺂنِآ ﺂححبَھ ليَھ ليَھ </3 ﺂحححمَد ربڳ ﺂنِھ ودِعَڳ الليَ عنُدنا يخِتفون فجججأھ ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪ̲ﮪاي
__________________ اللّهُم إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ........... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]....... اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ ...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود » أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . . |