اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمن الرشيدي
فكرتني هذه القصه الجميله
بالثلاثه الذين خلفوا
عن غزوه (تبوك)
الم يكن بمقدورهم ان يكذبوا
علي رسول الله
او يختلقوا الاعذار
او تاخذهم لحظه ضعف
لكنهم صدقوا مع الله ومع انفسهم
فتاب الله عليهم
وانزل في شانهم قران يتلي الي يوم القيامه....
لكن احبابي
ماذا يفيد عندما يخسر الانسان نفسه ويربح العالم...!!!!
اليس له عمر وبعده سيموت
ويذهب الي رب العباد
فاما الي جنه واما الي نار
اما سعاده ابديه
او شقاوه ابديه
ام يربح نفسه حتى لو خسر العالم بأسره ؟؟
نعم يربح نفسه ويخسر العالم كله
قال تعالي...
يوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم"
اللهم تجاوز عن لحظات ضعفنا
اللهم امين
شكرا
اخوي وحبيبي
سفير الامل
افدت واشدت
دمت طيب كريم | أخى الغالى مؤمن الرشيدى بل الشكر كل الشكر لك على مداخلتك الطيبة والتى يشع النور من بين ثناياها فهكذا عودتنا على جواهر الكلمات ولآلىء المعانى ..فما أجمل ما استشهدت به من سيرة الصحابة الكرام رضوان ربى عليهم فهم المثل والقدوة اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيرا خالص احترامى وتقدير لشخصك الكريم
__________________ ربي لك الحمد العظيم لذاتك حمداً و ليس لواحدٍ إلاكَ ... يا مُدرك الأبصار و الأبصار لا تدري له و لِكُنههِ إدراكا إن لم تكن عيني تراكَ فإنني في كل شيءٍ أستبين عُلاكَ ... |