* أسوأ ما يُبتلى به العبد في هذه الحياة، أن يتعود النصح والإرشاد، وتوجيه الناس إلى الخيرات، ويغفل عن مراقبة أحوال نفسه، للحيلولة بينها وبين الوقوع في الزلات؛ حيث يتحول مع مرور الوقت إلى مجرد مذياع أو مسجل يبعث الصوت، ولكن لا روح فيه!! قال تعالى : (يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون؟! كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون!!).
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |