حِيْنَ نِمّر بِالأماگن التّي تَحْمِل الگثييير مِن الذگريات ،
وَ نقف أمام گل زاويـہَ مُسْتَرجعِين گُل الأحْدَاث !
فِي الوَاقعْ :
نَحْنُ لانَشْتَاق لِتِلكَ الأوْقَات فَقط !
بل إنّنَـا نَشْتاق لأنْفسِنا
... ... ... وَ ( گيْف گنّـا حِيْن ذآك ! )
نَشْتاقُ أنّ نَعُود لِتِلكَ التّصَرّفات مِنْ جَدِيد !
نشتاق لِذاتنـا ،أگثر مِن الأماگن..