عندما يأتي المساء...
تتقلب أوجاعي وأصبح رماد...
تتناثر دمعاتي ويتحلف عالمي السواد
وبصوت الأسى الداوي أنادي...
ألرحمة يا رب ألرحمة
عندما يعانق الأفق المساء
تذبل كل تلك الأمنيات,,,,
بذكرى لازال صدها يؤذيني...
وأمسي حزينة كمنفضة السكائر,,,
وأصبح على نفسي أمثل وأقامر....
وأعود خاسرة بنفس الذكرى!
عندما يأتي المساء
أتسائل بيني وبيني؟
كم بسمة علي أن أذبح,,,,
وكم دمعة علي أن أنزف,,,
لحين موتي...
لحين موتي...
لحين موتي...
بقلمي