دآيموند :. تباً ، لِمَ فعلتِ هذآ ؟!ِِِِ~ نيكآ :. كُفَّ .. عن .. العبث .. بأغراضي ، أتفهم ؟!ِِِِ~ رمى دآيموند لهآ فُستاناً أسود عآري آلكُمين وقآل :. جربي هذآ !!! نيكآ :. تباً لـ... قاطعها دخول خادمتها " نسيت اسمها " ليصطدِمَ طرفً الباب بنيكا وتقع فوقَ دايمون !!!!!!!!!!!!!! :. نيكا لقد عدت من إجـ......؟ ثُمَ رأت نيكا فوقه وقالت :. آوه آسِفة .. ( تفكر : آخيراً ، رائع ، يبدوا أنهُما معاً أخيراً ) نهضت نيكا من فوقه بسرعة محمرة الوجه وقالت بِسرعة :. الأمرُ ليسَ كمَّ تظنين !ِِِِ~ قاطعتها قائِلة :. لا بأس ، لن أُخبِرَ والدتك !ِِِِِِِِِِ~ وخرجت وهيَ تُغني ، نيكا بإنفعال :. كُلُ هذا بِسببك !ِِِِ~ دايموند وقد أشارَ إلى نفسه :. أنا ؟! نيكا :. أجل .. أُخرج من حياتي يا هذا ! نهضَ دايموند واستلقى على سرير نيكا قائِلاً :. أرشديني مخرج حياتك لأغادر ! اشتعلت نيكا وقفزت فوقه ، الخادِمة :. آوه ، كمّ أنتُما رائِعانِ معاً .... نيكا :. مــ..ماذا ؟! ليسَ صحيحاً ! الخادِمة :. لا عليك .. لا بأس ، لا داعي للخجل !!!! نيكا :. "-.- لكن الأمرُ ليس كذلـ... قاطعتها قائِلة :. لا بأس .. وخرجت ، نيكا :. تــــــــبــــــاً لـــــك يـــــا دآيــــمــــــــونــــــــــد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! دآيموند ( يا أُمي ، ستقتلني ) [ آليس + آيميلي + سيرين ] سيرين مرتبكة :. إهداءِ عزيزتي .. اليس :. انسيْ الأمرَ إيميلي .. أُهربي ، لا داعي لزواج إذاً ؟! إيميلي :. فكرة رائِعة ... سيرين :. اليس ! اليس :. ماذا ؟! كُنتُ أُعطيها إقتِراحاً فقط ! سيرين :. إيميلي ، اسمعي لا يُمكِنُك فعلُ هذا .. إيميلي :. لكن .. سيرين :. تحبينَ كايتو ، كايتو يحبك ، لِذا إهداءِ .. ولنبحث عن فُستانٍ آخر ، ما رأيُك ؟! إيميلي :. حسناً ! [ غوين + عائِلتها الشريفة ] دخلت لـآنـآ آلغُرفة لترى والد غوين [ آممم جيمس ؟! ] يقراءُ جريدةً وهوَ مُستلقي على سريرة ، لـآنـآ :. كعادتِك ! أبعدَ الجريدة قائِلاً :. توقفي جسيـ... وبِصدمة قال :. لــآنآ ؟! لـآنـآ :. أجل ، كيفَ تمنع غوينوري من زيارتي ؟! نظرَ جيمس إلى ابنته التي ابتسمت ابتسامة عريضة ، جيمس :. هذا لأنَ ... . | . | . | . | . كملوآ
__________________ . . . " اللهُ لا إلهَ إلا هوَ الحيُّ القيوم لا تأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوم لهُ مَا فِي السَماوَاتِ وَمَا فِي الأرْض مَنْ ذا الذي يَشفعُ عِندهُ إلا بإذنِه يَعَلَمُ مَا بَينَ أيدِيهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بشيءٍ مِنْ عِلمِه إلا بِما شاء وسِعَ كُرسيهُ السماواتِ وَالأرض ولا يؤودهُ حِفظهُما وهوَ العليُّ العظيم " . . |