غريب هو هذا الصدى
يجول بنا كفارس على فرس جامح
تنطلق بنا كلماته كمهر في البرية
تخطى كل الحواجز
عبر كل الجسور
أنقذ كل الأميرات
لكنه بقى وحده
**
كنت أسير في دربي منتشية
حتى أتاني ذلك الصهيل
محملا بالألم المروع
أو الروعة الأليمة
أحست به قدماي فتوقفت
أحست به يداه فتشبثت
أحست به عيوني فبكت
أحسست أنا به فأنتظرته
أنتظرته ليكمل باقى معزوفاته
وهاأنا في الانتظار
وهاهو أت ...