أستاء بشده أن ننقل عناوين دون أن ننظر للغرض من ورائها
فمع بعض التروي والقراءة للموضوع سنجد أن ما قاله عمرو خالد " انه اذا ما دفعه موقف ".
ولا أعرف لماذا أحس ان العنوان المقصود به التقليل من قيمة الحدث وحصوله على المرتبة الثالثة عشر على العالم بالرغم من كل ما يقال عنه وكل الانتقادات الموجهه له والتى تقلل من حجم مجهوداته.
" عمرو خالد يعلن ... " تلاعب بالألفاظ لا أستسيغه.
على وزن " ولا تقربوا الصلاة ".
سأحاول ألا أقع في الفخ وصرف الانتباه المقصود عن الموضوع الاساسي
الحمد لله أنا يصل صوت داعية مثله للعالم ويصنف واحد من أهم الشخصيات تأثيرا على البشرية في وقتنا هذا مع كل ما يلقاه الاسلام من مواجهات وفتن