1)من انت؟ انا انسان يرجي رحمة ربه انسان مليء بالمعاصي واعيش بين الخوف والرجاء...
2)من هو غريمك؟ كل من يكره الاسلام.. ويحاول ان يشكك فيه وعدوي اللدود (اليهــــــــــــــــــــــود) 3)ماهو الحسن وماهو الاحسن وما الفرق بينهما في وجهة نظرك؟ فالحسن هو قبول دية المقتول خطئًا والأحسن هو التصدق بعدم أخذ الدية وفى الأسرى هناك الفداء وهو حسن وهناك المن بدون فدية وهو الأحسن وفي الانفاق اى أن يكون الإنفاق مما يفيض عن حاجة المُسلم وهذا هو الحسن من أوامر الله ولكن هناك الأحسن، وهو فضيلة الإيثار، وفي الزواج فالحسن الزواج بأكثر من واحدة مع عدم الميل كل الميل إلى إحداهن والأحسن الزواج بواحدة لأننا لن نستطيع العدل بينهن 4)ماهو السيء وما هو الاسوء ومن اقرب لك منهم السيء ام الاسوء؟ السيء هو من يعين حاكم علي ظلمه الاسوء الحاكم الذي يسمع كلام بطانه السوء 5)هل انت تحب ان تكون حديث الناس ام العكس ولماذا؟ ومن منا لا يحب ان يذكره الناس بالخيــــــــــــــــر 6)هل تؤمن ان لكل شيء في الدنيا له سبب ؟ نعم.. اوؤمن بها وهو ما نسميه (القدر) قال تعالي (وكل شيء خلقناه بقدر) 7) (بعيدا عن الاجوبة التقليدية) ماهو اكثر شيء يضايقك بالنسبة لك انت وحدك؟ عندما اري اهلنا في فلسطين يذبحون ونحن ننظر اليهم وعندما تنتهك محارم الله.... 8) هل انت تخاف من مخالفة وجهات نظر الناس وهل تجرأ على تبيين وجهة نظرك لهم (نعم ،لا.مع السبب) لا اخاف من مخالفة الناس ما دام انا علي حق فالساكت عن الحق شيطان اخرس.. 9) ماهي الحجرة العثرة في وجه التقدم والتطور بالنسبة للعرب ؟ عدم تطبيق شرع الله وعدم التمسك بسنة نبينا الحبيب صلّ الله عليه وسلم والتبعيه للغرب 10)عرف المنتدى والفيس بوك ووسائل الاتصال الاخرى .وهل انت ترى انها قريبة للفائدة اكثر من الضرر ام العكس؟ المنتدي يعتبر بيت صغير يتسم بروح العائله حيث يغمره الود والحب والصداقه الحميمه اما الفيس بوك فهو عالم مفتوح فيه الصالح والطالح اما بالنسبه للفائده فالاستخدام هو الذي يحكم وكل شيء له مميزات وعيوب ولكني اري المنتدي مميزاته اكثر من عيوبه شكرا حبيبي علي موضوع الرائع اعزك الله وبارك فيك اخوي الحبيب...
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |