"وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ {45} الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ {46}"سورة البقرة.
بصدق أخي في الله أنا أستغرب لمن يعلم أنه مهما عمر لابد وأن تكون نهاية لحياته الفانية ومع ذلك يتجاوز عن فرائض ديننا الحنيف.
فتصور لو أن هناك مانع أكبر منك عطلك على أداء الصلاة والله لو كان قلبك حي حقا لما ارتحت حتى تؤديها وهذه نعمة من نعم الله التي لا تحصى ولا تعد.
وحتى السجود فمعناه عظيم ويساوي فيه الخالق بين الجميع مهما تكبر البعض.
اللهم ثبت قلوبنا على دينك.
اللهم اجعلنا من أهل الفردوس الأعلى.
جزاك الله خيرا أخي في الله أبو مهند وجعل الله صالح أعمالك في ميزان حسناتك.
وأرجوك أخي في الله أن تحاول أن تلتمس الأعذار وأن تدفع بالتي هي أحسن.
طهر الله قلوبنا وألسنتنا وغفر لنا ما تقدم وما تأخر من ذنوبنا إنه ولي ذلك والقادر عليه.