يلفت انتباهي دائما المواقف التي نقع فيها ويكون سببها
( بعد قضاء الله وقدره) وبــــــــكل سهولة
النسياااااااااااااااااان
فأحيانا يخدمنا النسيان من حيث لا
نعلم كما حدث في قصة موسى عليه السلام
اذ قال : (اني نسيت الحوت وما أنسانيه الا الشيطان أن أذكره)
وكان في موقف لايحسد عليه فقد كان الحوت
غدائهم ففاجئه برده :
(ذلك ما كنا نبغ)
وأحيانا يفوت علينا الكثير من المنافع
والفرص التي لاتتكرر
البعض منا يحاول ان ينسى
مواقف مرت به
صديق غدر به
فراق شخص عزيز على قلبه
شخص ما خانه وتركه في لحظة هو في امس الحاجة اليه
والبعض منا دائما يحاول ان يتذكرها
حتى يستفاد منها ويعتبرها تجربه
مرت عليه اخذ منها العبر والدروس
فمتى يكون النسيان نعمة ؟
ومتى يكون نقمة ؟
ومتى يخدمنا ؟
ومتى يخذلنا ؟
راق لي مع بعض الاضافات