{ كآندي }
آخذتُ آسير في آلفنآء آلخلفي ، لآ آعلم لِمَ فعلتُها ؟ ، كُنتُ أُريد منه آن يُسآمحني ، آسآمحني يآ تُرى ؟ ، هوَ آخرق ، لآ بُدَّ أنهُ نسيَ آلـآمر آلـآن ، سآعود إلى آلكآفيتريآ آلـآن ، آآآه ، آتمنى آن يكونَ قد نسيَ بَ آلفعل ، آتجهت إلى آلكآفيتريآ ، وآنآ آُفكر بآنهُ إن لم ينسى ، فهوَ سيتنآسآه ، صحيح ، فهوَ خجول ، لآ يُمكنُه آلـآقترآب من آلفتيآت ، ضحكتُ بِخفة ، وآنآ آتذكر شكلة عندمآ كآنَ صغيراً ، كآنت عُقدتُه آكبر ، كآنَ لآ يقترب مِنَ آلفتيآت آبداً ، دونمآ آن يُعآني من نزيف في آلـآنف ، آلمسكين ، بَ آلمُنآسبة ، لِمَ كآنَ مآيك يُنآديني يَ ترى ؟ ، آوه ، هآ قد وصلت إلى آلكآفيتريآ ، يبدوآ آنَّ كي ، وميمي هُنآك آيضاً ، آهداء لآ بُدَّ آنهُ نسي ، وذهبتُ إليهم قآئِلة :. آهلاً ميمي ، وكي !
__________________
.
.
.
" اللهُ لا إلهَ إلا هوَ الحيُّ القيوم لا تأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوم
لهُ مَا فِي السَماوَاتِ وَمَا فِي الأرْض مَنْ ذا الذي يَشفعُ عِندهُ إلا بإذنِه
يَعَلَمُ مَا بَينَ أيدِيهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بشيءٍ مِنْ عِلمِه إلا بِما شاء
وسِعَ كُرسيهُ السماواتِ وَالأرض ولا يؤودهُ حِفظهُما وهوَ العليُّ العظيم "
.
.