{ كآندي }
حسناً ، آتعرفونَ ذآكَ آلشعور ، شعورٌ تخطى آلخجل بعدة مرآحل ، لآ آعلم مآ آُسميهـ ، لكن لستُ آكيدة ، رُبمآ يُغشى عليّ بآيّ لحظة ، يآ تُرى آهذآ مآ قآلت " ميليسيآ " إنهُ آلحُب ، طردت تلكَ آلفكرة من عقليّ ، لآ بُدَّ إنهُ شيءٌ مآ ، آيُ شيء آخر ، آيُ شيء ، لكن موضوع تلكَ آلوردة ، آنآ آعرف آنِ سآقع في آيّ لحظة ، سآفقد آلوعيّ على مآ آظُن ، إهدآءِ كآندي ، نظرت إلى مآيك ، إنهُ يُجيد آلرقصَ حقاً ، لطآلمآ ظننت آنهُ آخرق ، لآ يُجيد إلآ آلمقآلب ، يبدوآ آنهُ قد آثبت آنَّ آفكآري خآطِئة ، قـ..قلبي يُسرع ، يآ آلهي ، إهدآءِ كآندي إهدآءِ ، للحظة فكرت ، لِمَ قبِلَ بي ؟ ، آنآ لستُ بتلكَ آلجميلة ، وشعري آلوردي آلآخرق يجعل مني قبيحة ، هذآ مآ كآنت " لورآين " تقولة دآئِماً ، إنَ شعري يجعل مني قبيحة ، لآ لن آبكي ، لن آبكي ، آعتقد آنَّ آلدموع قد بدآت في آلتجمُع ، توقفي يآ غبية ، آنتِ تُفسدينَ كُلَ شيء ، آبتسمتُ لمآيك ، وقُلت :. مآ هوَ نوع تلكَ آلهدية ؟
بينمآ آنآ خآئِفة من آن آبكي حقاً ..
__________________
.
.
.
" اللهُ لا إلهَ إلا هوَ الحيُّ القيوم لا تأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوم
لهُ مَا فِي السَماوَاتِ وَمَا فِي الأرْض مَنْ ذا الذي يَشفعُ عِندهُ إلا بإذنِه
يَعَلَمُ مَا بَينَ أيدِيهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بشيءٍ مِنْ عِلمِه إلا بِما شاء
وسِعَ كُرسيهُ السماواتِ وَالأرض ولا يؤودهُ حِفظهُما وهوَ العليُّ العظيم "
.
.