(10) ,,, يوسف.. ماكان لي أن أجبرك على اشتياقي في بياض جانبي.. أنت هنا..لما لايكتفي صدري بك..! لم لا أستطيح كبح احتياجي لك في كلّ الأماكن..! أصبحت أراك في كلّ المقبلين.. أستحضر رائحتك في كلّ المرافئ.. وألملم دفئك من بقايا عشقنا..وأروقة الحنين.. ومازلت أتنفس الحبّ على وقع مطرك القادم.. ولن أملّ الحلم بك.. ,,,
__________________ لماذا ستشتاقُ ؟ حتى دماؤك كانت تضخّ جنوباً ..! |