{ ششو }
صمت بعدمآ آنتهت آلآغنية ، لآ لِمَ عليهآ آن تنتهي ؟ ، نظرتُ إلى إد آلذي صعدَ إلى آلمسرح ، آتمنى آن يقع آلآن ، على آلآقل فَلشعر بشعوري آنآ >< ، آستلمَ مُكبر آلصوت مني ، وقآل :. آعلم ، آعلم ، آعرف آنِ آجيد آختيآر آلمُغنين !
ذكروني بآن آقتله عندمآ تسمح لي آلفُرصة ، قآل :. إذاً كمًّ تعرفون آنِ قُلت شيء عن آمير ، وآميرة !!
سآقتُله ، سآقتُله ، سآقتُله ، سآقتُله ، سآقتُله ، سآقتُله ، سآقتُله ، سآقتُله ، سآقتُله ، همست :. تباً لك !
لكنهُ تجآهلني قآئِلاً :. كمَّ ترون " شو " هُنآ ، يُعد كمَّ يعرف آلجميع ( آمير ) ، لكن لحظة من هيَ آلآميرة ..
همستُ مُجدداً :. تبدوآ وكآنكَ تقول مُقدِمة مدرسية !
وضعَ يده على قُبعتي ، ليضغطَ عليّ ، تباً سآقع مِن حجمِ يده آلهآئِلة ، قآل :. كمَّ ترون هُنآ ، آلآمير " شو " ، يبحث عن آميرته آلتي تختبئ بينَ آلحضور ، فَمن هيَ ؟ ، هذآ يعتمد على مدى آلجمآل آلذي تمتلِكُه !!.. سيتمّ آختيآرُهآ مِن قبل " صوفيآ " !!
حينهآ صعدت صوفيآ قآئِلة :. مرحباً جميعاً !!
تباً لهُم جميعاً ، آشعُر آنِ طفل هُنآ ، آلآمر كُلُه آشبه كمسرحية مدرسية ، تباً لكُم !!!!.. ، لكن إد ، كآنَ يوآصِل كلآمة قآئِلاً :. هيآ عزيزتي !!.. على من سيقع آختيآرُك ؟؟
__________________
.
.
.
" اللهُ لا إلهَ إلا هوَ الحيُّ القيوم لا تأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوم
لهُ مَا فِي السَماوَاتِ وَمَا فِي الأرْض مَنْ ذا الذي يَشفعُ عِندهُ إلا بإذنِه
يَعَلَمُ مَا بَينَ أيدِيهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بشيءٍ مِنْ عِلمِه إلا بِما شاء
وسِعَ كُرسيهُ السماواتِ وَالأرض ولا يؤودهُ حِفظهُما وهوَ العليُّ العظيم "
.
.