{ كآندي }
آبتسمت عندمآ آجآب ، كُنتُ مُتجِهة حينهآ لآوقظ إ كي يذهبَ بي للمشفى ، آعتقد آنِ آزعجتُه كثيراً ، قلت :. مآآآآيك ، لِمَ لم تُجب مِن قبل ؟ ، هل آلبقية معك ؟ ، سآلي هل هيَ بخير ؟ ، هل آذآهآ آحد ؟ ، هل هيَ حية آلآن ؟ ، مـ..
لكنهُ قآطعني قآئِلاً :. ..............
{ ششو }
وصلتُ إلى محطةٍ قريبة حينهآ ، بعدهآ آتجهت إلى آلمنزل ، رُبمآ لو آنِ آنتظرت قليلاً ، لأذهبتُ معهُم في آلسيآرة ، وكآنَ آلآمرُ ليكونَ آسهل ، لكن آآآه ، تباً لي ، آخذتُ آسير إلى آلمنزل ، توقفت بعدَ فترة حينَ سمعت آحدُهم يتكلم بشيءٍ غريب كـ " آستتم آلعملية ؟ "
" آجل ، لكنّ آلسيد آليكس سيحتآج إليه ليستطيع سرِقة آلمصرف ! "
" آوه ، سيكون من آلصعب آقنآع ذآكَ آلفتى "
وصوت ثآلث يقول " آتتحدثآن عن شقيقة ؟ "
" لآ ليسَ هوَ ، بل شخص آخر .. "
" آتعني ؟ "
" آجل "
" لن يوآفق ، آنتَ تعرف آنهُ عنيد ، لن يقبلَ بِذلِك "
" رُبمآ إن هُدِدَ بشيءٍ مآ ، سيقتنع !! "
" آلديهِ آلشيء آلمُنآسب ؟ "
" آعتقد "
لم آفهم شيءٍ إلآ آنَّ ذآكَ آلآليكس سيسرق مصرِفاً ، لكنهُ سيحتآج إلى آلمُسآعدة !!.. ، هه ، حملتُ نفسي حينهآ ، وقررت آلمُغآدرة ، لكنَّ قدمي آرتطمت بِسلة آلمُهملآت ، مُصدِرتاً صوتاً عآلياً بعضَ آلشيء ، " من هُنآك " صآحَ آحدُهم ، فآخذتُ آركُض مبتعِداً ، سيكونُ مِنَ آلسيء آنّ يروني ، لكنهُم بدأو بِمُلآحقتي ، عليَّ تعلُم سدّ أذنيّ حقاً ، بعدَ فترة مِنَ آلجري ، آختبئت تحتَ كُرسيّ آلآنتِظآر ، إلى حينِ آن ذهبوآ .. آآآه ، لقد نجوت بَ آعجوبة ، سيكون عليَّ آلعودة إلى آلمنزل قبلَ آن يتمّ آكتشآفي آلآن !!.. ، بعدهآ آكملتُ سيريّ بِخطوآت آسرع إلى آلمنزل !!
__________________ . . . " اللهُ لا إلهَ إلا هوَ الحيُّ القيوم لا تأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوم لهُ مَا فِي السَماوَاتِ وَمَا فِي الأرْض مَنْ ذا الذي يَشفعُ عِندهُ إلا بإذنِه يَعَلَمُ مَا بَينَ أيدِيهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بشيءٍ مِنْ عِلمِه إلا بِما شاء وسِعَ كُرسيهُ السماواتِ وَالأرض ولا يؤودهُ حِفظهُما وهوَ العليُّ العظيم " . . |