اقتباس:
| لم تجز شريعتنا السمحة لمن صدف اطلاعهم المباشر على مثل تلك السقطات البشرية بالحديث عنها ما لم يتوفر من شهود العين النصاب الكافي لاقامة الحد، حتى أن عليا بن أبي طالب منع عمر بن الخطاب رضي الله عنهما وفي خلافة عمر ذاته من ذكر واقعة زنا أطلع عيانا ما لم يأت من الشهود بما يكفي لاقامة الحد على الخاطئين.... |
أين نحن أختي الغالية من تلك النماذج الطيبة الصالحة عليهم رضوان الله.
انظري أختي إلى المشاهدات التي تستقطبها مثل تلك الاخبار التي فيها من الفواحش ما يندي له الجبين.
والغريب في الأمر أن هناك مقالات ومواضيع قيمة ومفيدة ولكن للأسف لا تلق الاهتمام المستحق.
لقد بلغ بنا الأمر في هذا الزمن والعياذ بالله أن يسمع فيه كلاما عن فاحشة كزنى المحارم مثلا وتجدي من يقول وهل هذا غريب فقد كثرت مثل هذه الفواحش أليس هذا تطبيعا من نوع خاص.
غفر الله لنا جميعا .
وأوجه نداءا بل رجاءا إلى أعضاء منتدانا هذا
كفانا نقلا للفواحش فعاقبتها وخيمة في الدنيا والآخرة.
تصوروا معي لا قدر الله لو أن أحدنا ابتلي ببلاء فاحش وأسأل الله العافية للجميع هل يسره أن تتناقل الاخبار ما حصل أم يتمنى لو أن الأمر يفوت بصمت وتستر.
أنرت موضوعي أختي الغالية ربيحة كعادتك وشكرا على الإضافات القيمة .
جعل الله صالح أعمالك في ميزان حسناتك.