عِندما يَأتي المَسَاء و النُّورُ يَحْنُو , و الضِّياء يَخبُو فتستلقي السَّماء و تَنامُ تارِكةً نجُوما خلفَها تُفشي لنا .. أسرارَها ... فنَظلُّ نحنُ السَّاهِرون هاهُنا في الليل نَهدَأ... يَقِظينَ, ننتَظرُ الذُّكاء فلَعلَّها تأتِي غداً...مُشرِقةً تستَجْلِبُ الأملَ الوليد في يومٍ جديد " " شكرا لكم أخ صلاح عبد الرحيم
__________________ |