زالت الثقة وحل الخداع من يوم ضاعت الضمائر
ذئب تتربص وتنتج خيوطها ألعنكبوتيه على فريستها
اى عقل هذا الذي يفكر ويخطط لتلك المصائد
إلا يوجد اى شياء مفيد يتجه إليه الإنسان حتى يستفيد من تلك ألنعمه الذي أعطاها الله له غير أذى من منحه الثقة والأمان
عقول مسمومة تنشر سمها على الأبرياء
حتى تسرق أهدافهم وأحلامهم في الحياة
كم من الأبرياء انخدعوا تحت ستار الصداقة
وكم من الأشخاص الذين سوف ينخدعوا
وفى كل مرة يجدد الذئب طريقته في الاحتيال
ونحن نقف ونشاهد بدون كلام