عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 05-14-2007, 02:48 AM
 
،*،*دعيني أصب لكِ الشاي،*،*،

*دعيني اصب لكِ الشاي .. أنتي خرافية الحُسن هذا الصباح..*
هذا مقطع من اغنية القصير كاظم الساهر..




حبيبتي ..
يا مملكتي..ويا عشقي..
واني احبكِ يا صغيرتي..
اهواكِ..وكيف لا اهواكِ وانتي معي..
تحت سقف بيتنا الصغير الذي يجمعني بكِ في كل حالتكِ..
في جنونكِ.. في لهفتكِ.. في عشقكِ..
في قمة غضبكِ..في حمم غيرتكِ..
وأني احب كل شي حولكِ..

،*،*،*،*،*،*،

نعم احب لهفتكِ لي..
وشوقكِ لي وأنا بجواركِ..
وكم افقد عقلي حين تقولين لي احتاجك أميري..
تجعلني انسى كل شيء حدث معي وانا بعيداً عنكِ..
فقد علمتني التجارب ان اتجنب عشق النساء..
ولكني لا استطيع ان اتجنب عشقي لكِ ابداً..
احترق شوقاً لأعود إليكِ لأرمي كل تعبي بين احضانكِ..
وانتي تستقبلني بكل حباً وحنان..
بفستانكِ الوردي الدافىء القصير..
وشعركِ يتدلى حول وجهكِ الطفولي..
الذي يلحقني في كل مكان كطيفاً يقول لي انكِ معي..

،*،*،*،*،*،*،



دعيني اقول لكِ... وأبينُ لكِ كيف أن هذا البيت..


يعشقكِ مثلما اعشقكِ أنا ..


دعيني اشرح لكي ماذا تقول الفناجينُ حين تشربي منها..


ها قد ستلمِسنا تلك الشفتين التي اشتقنا لها..


والكراسي تكون سعيده وهي تفكر بكل نقطه في جسدكِ..


وسريرنا يحبكِ وانتي نائمه فيه كملاكاً صغير.. يشعر انه امتلككِ..


وانه الوحيد الذي يستطيع ان يدفئكِ في هذا البرد القارص..


لكنكِ تخبرينه بحركاتكِ التي تذبحني ..


ان جسدي الفتاك هو الوحيد الذي سيدفئكِ وإلا الأبد..



،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*

تثرين جنوني حين اكون بين كم الهائل من الناس..
وتهمسين لي أحبك.. وكم انا فخوره اني ومن بين نساء الكون
حبيبتك
تذبحيني حين تنفخين في وجهي لتوقضني في صباح يوماً جديد..
وأراى وجهكِ منذ ان افتح عيناي.. فتُقبلينني على انفي..
وتقولين لي " احببت ان أزعجك قليلاً واقول لك صباحك سكر يا أميري"
اشعر ببعض الغيره عندما اركِ تجلسين في ذلك الكرسي..
وتحملين جهازك النقال وتكتُبين احدى روايتك..
مع اني اعرف اني اكون دايماً بطلها..



،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*



تحبين ان تلعبي معي كثيراً..
ان اركض خلفكِ كفتى مراهق..
ان نتعارك بالوسادات ونضحك كمجانين..
كثيرا ما نسمع احلى الألقاب ونحن نتجول مع بعض..
اروع العشاق.. معلمين الغرام.. حبكما كلأساطير..
اروع ما خلق الله على هذا الكون من العشاق..
وغيرها الكثير.. تُفقديني عقلي حين تربطين عيناي بشالكِ..
الذي يحمل رائحتكِ المميزه.. وتتركين وحيداً ابحث عنكِ في ارجاء البيت..




،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*



اهواكِ حين تُفاجأنني عندما أدخل إلا منزلنا..
وانتي ترتدين فستانكِ الأسود الحريري..
وانغام الموسقى الهاديه تعم المكان..
تركضين لي كسيلاً جارف..
حامِلاً معه حباً وجنوناً وشوقاً وعشقاً ورغبتاً..
فأخذكِ بين ذراعي واقبلكِ بكل شوقاً..
ونرقص سوياً بِمليان خفيف يثير في اجسادنا حرارة ًبالغه..

،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*





دعيني اؤسس دولة عشقا لكِ حبيبتي..
دعيني ابني لكِ برج حبنا العظيم..
دعيني اصنع لكِ بستانً لتجمعي ورودكِ منه كل صباح...
دعيني اصب لكِ الشاي..
دعيني اقول لكِ احبكِ..
بأعلى صوتي.. واقول للملاء اني مجنون بكِ..
نعم وصلتُ بحبي إلا الهذيان يا قمري..



،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*



أحبكِ انتي ولا احد سواكِ..
يستطيع ان يأخذ ولو جزء لا يتجزء من قلبي..
الذي اصبح ملكاً لكِ..
فقط اريدكِ ان تحبيني مثلاما احبكِ.. فتاتي الرائعه ..
أميركِ الذي لا يتخيل ان تمر ثانيه من حياته..
وانتي لستي بجواره.. يرى ابتاسمتكِ العذبه..
ويري حبكِ له الذي تنطق به عيناكِ الغاليه فتقول..
أحبك مولاي


،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*




مجرد هذيان
خواطر