{ كآندي }
تباً ، حقاً آلم يكتفيْ آبي مِن هذآ ؟!! ، إنَّ هذآ آغبى سؤآل رآيتُه في حيآتي ، لم يكتفيْ بِمُحآولة إفسآد خُطبتيْ فحسب ، بل ، وآزعجَ جون آيضاً ، آآآخ ، بعدهآ خرجتُ للبحث عنْ جون ، فهوَ لآ يعرف إلى آينَ يذهب ، مع كُل هذه آلتغييرآت آلتي طرآت على آلمدينة !!!~
{ ججون }
آعتقد آنِ آريد آنْ آقتُل هذآ آلعجوز آلخرِف ، كُنتُ أتجول في آنحآء آلمدينة ، لقد تغيرتّ بَآلفعل ، ويبدوآ آنِ آضعتُ آلطريق ، تباً ، حآولتُ إيجآد منزلْ شو ، لكني لآ آتذكر آلطريق ، فآتصلتُ بهِ >< !
{ ششو }
قطبتُ حآجبيّ ، لِمَ غضِبت ؟!!! ، ضحكتُ معْ نفسيْ ، لآ آعلم لِمَ آضحك ، آعتقد آنِ جُنِنت ، آو آنهُ آثر آلنوم آلفوضويْ آلذي لديَّ هذه آلفترة ، آبتسمت ، وقلت :. غآضِبة !
وآنآ آعرف آنَّ لحآقيْ بِهآ للآعتِذآر ليسَ بَآلحلّ آلمُنآسب ، فهيَ عنيدة !!..
فحملتُ نفسي ، لآصعدْ إلى سيآرتيْ ، فجآةً إذآ بهآتفيْ يرنّ ، بآسمه ، فرددتُ قآئِلاً :. مرحباً ، مآ آلآمر ؟!!
جون :. لقد آضعتُ طريقَ منزِلك ، تعآلَ لآقلآلي ... ><
آضآعَ آلطريق ؟!!! '-.- ، قلت :. آينَ آنتَ آلآن ؟!!
آجآبني :. آنآ في محلّ [ .............. ] !!! آسرع فحسب !
تنهدت ، وقلت :. قآدِم !!~
وصعدتْ إلى آلسيآرة ، لآذهب إلى ذآكَ آلمحل ....!~~
__________________
.
.
.
" اللهُ لا إلهَ إلا هوَ الحيُّ القيوم لا تأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوم
لهُ مَا فِي السَماوَاتِ وَمَا فِي الأرْض مَنْ ذا الذي يَشفعُ عِندهُ إلا بإذنِه
يَعَلَمُ مَا بَينَ أيدِيهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بشيءٍ مِنْ عِلمِه إلا بِما شاء
وسِعَ كُرسيهُ السماواتِ وَالأرض ولا يؤودهُ حِفظهُما وهوَ العليُّ العظيم "
.
.