كُنت ولا أزَال أعُانِي من أخلاصِي بالعِلاقات على أكمَل وجه !
ولا يعُجبَهم ذَالِك ، يجب أنْ تكُون ذو وجْهَين أو معَهم في أغلاطِهم
لِ يطِلقُوا عليِك صفَاتٍ مميزّه " المزَيفّه " إلى يَومِي هذا وأنَا أُردّد شُكرَاً للأيَام وما سَ تكْشِفُه ليّ مِن ما جَنتُه يَدَأي ولَعلّي أتعّظ !
__________________ اللّهُم إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ........... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]....... اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ ...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود » أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . . |