. . / حنيَتْ لَكْ ! يَآلعنبَوْ ليلَ فرَقآ آ آ آ آ آ آ َك , فيَ غيبتًك كلَ الفضآ مَآوسعنيَ : ( ! وينكَ !؟ . . . وينكَ !؟ ترإني منَ عنِإ الوققَت مليتَ ! . . وصَإرتَ حيآتيَ من دوَنِ وصلككَ نككَآدهَ
__________________ اللّهُم إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ........... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]....... اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ ...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود » أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . . |