أَشَعَرَُ أنني أُرِيّد أنْ أًقَوْل لكَ فَقَطْ " أُحَبُّك "
وَ مَنّْ ثَمَّ أَبكَيْ ..
"أَبكَيْ " لأنها تُعَبَرَ عَنْ الكَثِير .. وَ لأنها تَختَصِر الكَثِير ..
وَ لأنْ الأطَفَال حِيِنَّمَا يَعَجَزَون عَنْْ التَعَبَِّير يَبكُون . . . . . . وَ يُرَدِدُن كَلِمَةً وأَحَِّدة غَيَّرَ مفهُومه وَ مُبهَمة !
__________________ اللّهُم إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ........... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]....... اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ ...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود » أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . . |