لا لن نصدق بالسفور ووهجه
ما دام فينا الطهر كالإيلاف
والحرب بينهما كداحسَ والتى
قضّت دهوراً دونما ايقافِ
فتأهبى يا أختنا لعراكهم
وتنبهى لمراتع الإيلافِ
وخذى الشريعة معلما ومباسما
وتلذذي بروائع الأصناف
فالدينُ ما قهر النساء وانما
اعلا بهن لجنةٍ وقطافِ
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |