"وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله أمرا ان يكون لهم الخيرة من أمرهم" الأحزاب
والزوجة الثانية حق مشروع للرجل بأمر الله فليس للمرأة أن تكون لها فيه الخيرة من أمرها ...
لذلك فان رد فعلها يجب أن يكون وفقا لقاعدة الرضوخ لشرع الله وليس وفقا لاحساسها ... وما دام تصرفها ورد فعلها لم يتجاوزا القبول بشرع الله وقضائه فلها أن تتمنى ما تشاء من قبل وقوع تلك الكارثة ومن بعدها ...
مع العلم بأن قلة قليلة من النساء تفضل الزوجة الثانية على موت الزوج
وقديما قالت جداتنا في ذلك الأمثال معلنات تمنيهم موت الزوجة على أن يأتيها بزوجة ثانية

__________________