03-06-2012, 03:52 PM
|
|
البارت 2 لا ليس سوء فهم [hide][/hide][hide][/hide][hide][/hide][hide][/hide] [hide] تذكرة وكان منزلها بعيد عن الشاطئ الذي ذهبت إليه ولما وصلت لمنزل وارد أتتصل على والدتها حتى يفتح حارس البوابه ولكن لم تجد هاتفها وتذكرت أنها نسيته في منزل ميلا وعادت لمنزل ميلا ودخلت جينا: ميلا. ولم يجبها أحد وبدأت تبحث عن هاتفها إذ هي تسمع صوت ضحكات في غرفة ميلا صعد للأعلى وفتحت غرفتها و...... --------------- ووجدت شادن يداعب ميلا انصدمت وبكت جينا ونزلت ووجدت هاتفها على منضده فأخذته وخرجت من منزل تبكي ولحقتها ميلا وقالت: جينا هذا سوء فهم. جينا: لا ليس سوء فهم تظنان أني حمقاء. ووقفت سيارة أجرة وركبت جينا: إلى الملهى. ووصلها لأحدي الملاهي ونزلت ودخلت وشربت وظلت تشرب حتى أصبحت ثملة وذهب جميع الناس ما عاد هي وقال أحد النادلين: سيدتي سوف أغلق المحل. جينا: لا يهم, ولكنه خانني. النادل: ماذا سأفعل بها؟ وأخذها معه نادل: سيدتي أين منزلك؟ جينا: أنه؟ لا أعلم. ثم أغمى عليها أخذها إلى منزله في اليوم التالي استيقظت جينا وقالت :أين أنا؟ النادل: لا عليك يا آنسه لا تخافي بالأمس ثملت ثم أغمى عليك فأخذتك معي لمنزلي. جينا: أرجوك هل فعلت بي شيء؟ النادل: لا مستحيل أن افعل لك شيء. جينا: يالها من اهانه قوية. ونهضت جينا: شكرا لك أنا جينا. النادل: لا شكر على واجب أنا جيمي. جينا :سررت بلقائك. جيمي: وأنا أيضا. وأعطاها فنجان قهوة وشربته ثم جينا: لماذا أنت تسكن في هذا المكان؟ جيمي: لأني اعمل نادل. جينا: آه آسفة. جيمي: لا عليك ولكن يبدو أن حصل لك بالأمس شيء سيء. جينا: نعم حصل أفظيع شيء في الحياتي. واختبرته بقصتها وضع شفاه جيمي: أنا آسف. جينا: لا عليك ولكن ما رأيك نخرج ونفطر؟ جيمي: حسنا. وذهبا لأحد المطاعم وأفطرا ثم جينا: علي الذهاب للمنزل سوف تقلق على أمي. جيمي: حسنا. ووقف سيارة أجرة وركبا وذهبوا لمنزلها ونزلت وذهب ثم تذكرت أنها كانت تريد تأخذ رقمه التفت للسياره جينا: توقف. ثم قالت: لقد ذهب. وعادت لمنزل إذ عادت لسيارة انزل زجاج السياره وكان جيمي قالا في نفس الوقت: أريد رقم هاتفك. وضحكا وأعطته الرقم وأعطها أيضا وذهب ودخلت المنزل والدتها: أين كنتِي؟ جينا: نمت في منزل صديقتي. والدتها: حسنا, ولكن شادن هنا. جينا: قولي له لا أريد أن أره مرة أخرى. والدتها: لماذا أنه فتى وسيم ولطيف وثري. جينا: أنا لا أحتاج هذه الأشياء أريد شيئين هما الحب والوفاء. وصعدت غرفتها ورمت نفسها على السرير ظلت بكت ثم لنفسها: لماذا أبكي أنه لا يستحق أن ابكي من أجلة. وفتحت النافذة إذ تراه يخرج من منزلهم أراد أن تناديه لكنها أغلقت النافذة وذهبت ولما أغلقتها نظر إلى نافذة ولم يرى أحد فركب سيارة وذهب الأسئلة: شو رايكم في البارت؟ هل تتوقعون ترجع جينا لشادن؟ لما أغلقت جينا النافذة حين رأت شادن يخرج من المنزل هل لانها لا تريد رأيته أم تريد فعل شيء أخر؟ [/hide] آسفة لا أسمح للمتابعين بصمت ردوا ولو بكلمه بسيطه :glb: |
|