بخطاها زعزعت عرش شجوني
واهامتني بسحر الخطوات
حال رحيلها جفت بالبكاء عيوني
فناجيتها و ناديت بالكلمات
ايا حمامة اللوى عودي و افتنيني
و احضري معك لب المسرات
خالجت قلبي الافراح ولم تاتيني
و عاكسني النوم وبعيدا عني بات
فرضيت بما قسم الله في شاني
و مااستطعت نسيان الحمامات
ويحي قد ابتلت عيوني |