>> بيتر <<
أجبت بمرح : " من أجل عمّي ،، والتسلية لا أكثر >.> ،، ثم ما أن تورطي نفسك في مثل هذه الأمور لا تستطيعين الخروج أبداً "
توقفت في المكان الذي تركت الفتاتان فيه ،، نظرت من زجاج النافذة
" تبآ! @@ .. أين ذهبتا ؟! "
أخرجت هاتفي واتصلت على سيسي ،، قلت بينما كنت أنتظرها أن تجيب :
" لمن برأيك أعطى الخاتم ؟ ذلك الأحمق ،، "