اقتربت من تلك الغرفه وفتحتها وسقطت عند بابها..
ركض اليّ ذالك الفتى واخذني الى ذالك السرير.. -اين جـونو.. -لا اعلم..اظنه قال سيرتاح..لقد حضنني..
نظرت اليّ ببرود -ومالذي يعني انه حضنك؟! -انها اول مرة لي في حياتي..
فتحت عيني -ماذا تقول،؟!
-نعم فقد كان لايحبني كثيراً..
-انه احمق و مغرور..!
-هل ستناميين؟!
-نعم اخرج و اغلق النور من فضلك..
-حسناً..
خرج و اطفاا الانوار..وعاد الى غرفته..
وحين عودته بدات الرعوود
والبرووق بظالهور لتبششر بالمططر الغززييرر.. |