أإلـبَـآرت الـ4 ~ عـنـوَإآن الـبَـاإرت : { هيه أنا لا أحبّه آوووف >0< , حسناً أنتِ غبيّة =_= } مـردفّــاآت إلـبَـأارت :- كروت الحظّ أحبّك عجلة دوّارة منحرف كبير مـلـتقـطَـاآت لـِ ألـبَـاآرت :- تـذكِـيرّ لـمَ سـبـقّ ~ - من كنت تحسب نفسكَ يا غبيّ شوّهت وجهي الجميل ! - وجهكِ مرعب ومضحك هههههههههههههههههههههههههههههههههه - غـــــــــــــــراب >0< ( جوليا ) غبيّ إنه يغضبني ! هذا الشّخص ... كم أبغضه > < , قال مقاطعاً تفكيري : - إذاً ألن تخرجي من الحمام لتأكلي بعض الحلوى أسفلاً ؟ تعجّبت من سؤاله , لكني قلت بغضب عارم : - الا ترى ؟ , أأنتَ أعمى ؟ أنظر لوجهي آلذي امتلئ بألاعيبكَ المزعجة ! - حسناً , كنت أريد مساعدتكِ في مسحه فأنا أعرف المزيل وهو عندي قال ذلك بهدوء , أما أنا كنت أراقبه بتعجب ؟! , إنّه إنسان غريب ألم تلاحظوا ذلك ؟ , في نفس الثانية ينقلب لمئة وجه - هادئ , مرح , مشاكس , ماكر , لطيف و و و و و و , يا إلهي ! إن الفضول يشدني للتّعرف عليه أكثر ؟ , من يكون ؟! أحسست باحمرار وجنتيه ... آه يا إلهي >//////< , كنت طوال الوقت أنظر إليه !! , قال وهو يشيح بوجهه للجهة الأخرى : - هيه ماذا بكِ ؟ , لا تنظري إليّ هكذا ! , تباً هذا مخجل ! أنزلت رأسي بسرعة وقلت بارتباك مدّعية الغضب : - تباً لكَ اصمت ! , سحقاً خيّم الصّمت المكان فجأة , لأرفع رأسي وآراه ينظر إليّ بشرود , قلت مقاطعة : - حسناً , سأمسح المساحيق و بعدها سنأكل الحلوى رأيته يقترب مني ويمسح وجنتي بمنديل أبيض ناعم زيّن بنقوش زرقاء جميلة احمرت وجنتي قليلاً , وضع جيمي قليلاً من الماء على المنديل وبدأ يمسح من جديد : - لقد أزيلت الآن قال ذلك بعدما ابتعد ووضع يده اليسرى عى خاصرته و الآخرى وضعها على رأسه جاعلاً أصابعه تنساب داخل شعره الأشقر , شكرته و قلت : - أشكركَ جـ أعني ذو المنقار ! = = " أكملت " لا نزال عدوّين ... صحيح ؟ " ابتسم " - صحيح , " أردف " فـالننزل في الأسفل فعندما كنتِ نائمة صنعت الخادمة الخاصة بي بعض الحلوى لكِ - أشكرك نزلت معه وابتسامة شقّت شفتيّ لا أعلم لما ولكن ... أنا سعيدة بعض الشّيء ... حسناً سعيدة كثيراً جلست على طاولة الطّعام صغيرة فاخرة أمام شرفة كبيرة زيّنت بزهورٍ هنا وهناك , لم يكن والدا جيمي موجودان , قلت بفضول : - أين والداك ؟ - أمي توفّيت , و أبي في شركته يعمل قال ذلك وهو ينظر لصحنه بملامح غير مبالية , قلت بسرعة : - أ ... أعتذر , لـ لم أقـصـ - لا بأس قال ذلكَ وهوَ ينظر إليّ بابتسامة ظهرت على تقاسيم وجهه , أردف : - ثمَّ أنتِ تشبهينها كثيراً ! , لذا أنا لا أحزن إن كنتِ بقربي " ابتسمت " - حسناً , هل أسمي هذا مديحاً ؟ - سميه ما تشائين ... خيّم الصّمت على المكان حتى قاطعته بقولي الذي ظهر من دون قصد ! : - أنت غريب .... جيم !! - لمَ ؟ - هناك شيء فيكَ مختلف عن باقي الفتية .. - مثل ؟ - حقاً لا أعلم , ما أعرفه هوَ أنّكَ .. غريب , أنتَ .... - أنا ماذا ؟ هززت رأسي نفياً بسرعة وأنا أنظر للأسفل وقلت : - لا أعلم !! - حسناً , فل نغيّر حديثنا , آه هل تريدين الذّهاب إلى الشّاطئ فهوَ قريب !! قلت باستغراب من قراره المفاجئ ولكنّي قلت : - ولكنّ وقف جيمي وتقدّمَ ناحيتي فرفعني ! .... نـ نعم رفعني وقال وهو يأشر للبحر : - أرأيته ؟ إنّه قريب للغاية ! - حـ حــ حسناً لكنّ أرجوكَ أنزلني بسرعة >/////////< انزلني وقلت : - لكنّ لمَ تريد أخذي للشّاطئ بشدّة ؟! - لأنّي أريد الذّهاب !! نظرت لصاحب الصّوت لأرى طفلة صغيرة يقارب عمرها الـ 4 أو الـ 5 , كان صوتها ناعم .. كانت ملامح وجهها طفولية بريئة و منزعجة , كان شعرها الأشقر الطّويل منسدلاً بحريّة على ظهرها المستقيم , عينيها الواسعتين الطفوليّتين الخضراء كانت تلمع ببريق رائع .. , كانت تمسك بأرنوب صغير وترتدي فستاناً أحمر جميل , أكملت بعدما ركضت لتحتضن ساق جيمي وهي منزعجة : - ألم تعدني بذلكَ يا أخي ؟ نزل جيمي لمستواها وابتسم ابتسامة ساحرة واضعاً يديه على رأسها : - أيّتها المشاكسة ! , هربتي من مدرستكِ مرّه أخرى !؟ " أقطبت " - مثلكَ أنتَ > < , ثمّ لا تحاول إبعاد الموضوع يا جيم ! قبّلها جيمي على وجنتها المتورّدة وقال : - كما تشائين , لوسي O///////////O , يا إلهي >////< إنّهما .... ماذا أقول >/////////////< ! " قلت بارتباك " - آ....آآآآ - إذا ستذهبين ... يا قطّتي ؟ قال ذلك وهوَ ينظر إليّ , أحسست بنظرات لوسي التي تشتعل غضباً , خفت لكنّي قلت بسرعة : - بـ بالطّبع سأذهب آههههه " قالت " : - نعم ستذهبين ! >=( أخذني جيمي لغرفة خاصّة بتبديل الملابس , ارتديت ~ بلوزة بلا أكمام تلتفّ حول رقبتي وردية و تنورّة قصيرة كـ لون السّماء الصّافية وحذاء ناصع البياض , جعلت شعري الأسود مربوطاً للأعلى . خرجت لأرى جيمي متجهزاً و لوسي , خرجنا للشّاطئ لأراه مليئ بالنّاس من ما جعلني ابتسم : - غريب ! , حتى صباحاً يكون ممتلئ " جيمي " - نعم معكِ حقّ أمسكت لوسي بقميص جيمي لتشدّه وتقول بابتسامة : - لنذهب أخي جيمي - حسناً قالا ذلكَ ثمّ ذهبا , استلقيت على الرّمال وأغمضت عينيّ لأرتاح , أحسست بأحد يهزّني من كتفيّ لتظهر علامات الإنزعاج على ملامحي لأفتح عيني اليسرى وأقول بغضب : - ماذا ! اعتلت ملامح الدّهشة ملامحي وأنا أنظر لهذا الشّخص يبتسم لي .... إنّها آيفا !! قلت بعدم تصديق : - آيفا !! O///////O , لـمَ أنتِ هنا ؟ و المدرسة .. آعـني .... - لقد تغيّبت اليوم لأني ذهبت للمشفى وعندما خرجت سمحت لي أمي بالذهاب للشّاطئ , وبالصّدفة قابلت جوي ! التفتّ خلفها لأراه يقف وينظر لي بعدم المبالاة ! , قلت لـ آيفا : - حسناً , أمّا أنا فقد اصطدمت بـ جيمي ثمّ تلطّخ زيّ المدرسة الخاص بنا فقررنا البقاء " آيفا " : - جيمي ؟ - نعم " جوّي " : - أين هوَ , جوليا ؟ - يلعب كرة الطّائرة مع بعض الناس هناك و أخته لوسي ... - حسناً شكراً قال ذلك وهوَ يهمّ بالذّهاب إلى جيمي ألذي يلعب كرة الطائرة بجوار البحر ! قلت : - لما جوّي هنا يا آيفا ؟ , من الغريب وجوده متغيّباً فهوَ مجتهد ؟ - لا أعلم !؟ , لم يخبرني بعد - آها { آيفا _ عمرها 17 سنة , لها شعر أزرق قصير وعينين سماويّة جميلة و واسعة , متوسّطة القامة , كانت تخاف التّخالط بالنّاس لكنّ الآن بعدما قابلت جوّي أصبحت لا تخاف من بعده , مرحة , لطيفة , نشيطة , توفّي أخاها منذ سنتين من الآن , ضعيفة الشّخصيّة , تخاف الأشباح , تحبّ جوّي } [ كانت ترتدي بنطال قصير جداً يصل لفخذيها قمحيّ اللَون و جوارب الأوّل طويل و الآخر قصير بيضاوان , و حذاء بيج مناسب لها , و بلوزة حمراء مزيّنة بورود زاهية ] /// { جوّي _ عمره 17 سنة , شعره أسود داكن و عينين فحميّة حادّة , طويل القامة , بارد وهادئ , قليل الكلام , وسيم , يكره الضّوضاء فهي عدوّة اللّدود , يحبّ القراءة , دائماً ما يحمل كتابان صغيران يتكلّم الأول عن ~ طريقة التّخاطب بالأعين ~ و ~ الحبّ ~ , أحبّ فتاة في السّابق وتدعى جين لكنّها توفّيت بـ سبب ......... , يقول أنّ آيفا تشبه لها كثيراً لذا فهوَ يحاول نسيانها } [ يرتدي بنطال قصير أزرق , وقميص أبيض مخطّط بالرّمادي , يرتدي حذاء صيفي رمادي مع أزرق , ونظّارة شمسية داكنة اللّون ] - حسناً جوليا , ما رأيك أن ننظمّ إليهم في اللّعب ؟ - لا بأس بذلكَ آيفا ^//////^ اعتدلت في وقفتي ونفظت بعض التربة الغير ظاهرة , ركضت أنا و آيفا و ابتسامة تشق ملامح وجهينا , وصلنا لهم وانضممت لفريق جيمي و جوّي أنا و آيفا , فاز فريقنا في مبارتين , أما الفريق الآخر في مباراة واحدة , قال جيمي : - هي يا رفاق " يعنينا ثلاثتنا " , ما رأيكم بالذّهاب لـ مدينة الألعاب - لالالالالالالالالالا .... لا أريد >//////////< قلت ذلكَ وأنا محمرّة للغاية ! , أظنّكم تعلمون لماذا صحيح ؟ , إنه بسسب ذلكَ اليوم القبيح O//////O سمعت صوته الذي كان يضحك بهسترية : - ههههههههههههههههههههه لا تقلقي فلن يحدث ما حدث مسبقاً " ابتسم بمكر " رأيت علامات الدهشة على كلٍّ من جوّي و آيفا ! , أظنّهم يتساءلون عن مقصد حديثي أنا وذو المنقار ! " قلت " :- حسناً , أنا موافقة =_=" غادرنا الشّاطئ لنتّجه للمدينة المزعجة > < , لكنّ قبل ذلكَ أعاد جيمي لوسّي إلى القصر سحبنا بعض التّذاكر للدّخول , كانت كالأمس لم يتغيّر فيها شيء , توجّهت مع آيفا التّي احثّت عليّ المشي معها لكروت الحظّ = =" , أنا لا أصدّقها أبداً > < فهيَ مجرّد أقاويل : - هي آيفا ؟ أتصدقين آقاويلهم ؟ - نعم بالتأكيد ! , يقال أنّ فتاةً قرأته و أنّها ستجني الكثير من الأموال وقصراً كبيراً وستتزوّج من رجل وسيم ! , وحدث ذلك بالفعل ! ابتسمت بسخرية , أخذت آيفا كرتاً وأنا بعدما ألحّت عليّ ! >3< قرأت آيفا الكرت وكان كالآتي { حظّ سيء / سيرحل عنكِ أعزّ شخصٍ على قلبكِ ! , وسيكون بسببكِ ! } ظهرت على ملامحي الإستغراب وهي الخوف الكامل ! , التقطت كرت وقرأته وأنا أسير وكان .... { حظّ جيّد ! / ستلتقين بِـ حبّكِ و شريك حياتكِ أمامكِ تماماً ! } ظهرت عليّ ملامح الغباء , حّتّى ...... اصطدمت بِـ شخص ! آ....آآآ آآآآآآ إنّه جيمي ! ظهرت على ملامحي الإرتباك ! تذكّرت المقولة { ... أمامكِ تماماً ! } , قلت بغباء : - آآ... جيمي أنتَ لست أمامي .... صـ صحيح ؟!! " قال بغباء " :- هــــــــــآآآآه ؟ , " نظر إليّ بسخرية وهو يأشّر بـِ رأسي " أظنّ أنّ اصطدامي بكِ أثرّ بشكلٍ كبير ! O.o ! - أحمق >3< سمعت صراخ آيفا السّعيد متوجّهةً لي وهي تقول : - رائع ! أظنّ أنّ جيمي هوَ حبِيــ ..... - آآآآآآآآآآآآآآه آيفا اصمتِ >////////////< , لاحقاً ليس الآن ! كنت أضع كلتا يديّ على شفتيها لأمنعها من إكمال تلك الكلمة الغبيّة >0< , ابعد جيمي يديّ وقال : - ماذا كنتِ تقولين , آيفا ؟! " آيفا " :- فـ في الحقيقة ... لا شيء مـ مهمّ ! آهههه @....@ " جيمي " :- آووه ! =_= حسناً لا يهمّ =___= شكرت آيفا أمّا هي فردّت بـ [ العفو ] , صرخت آيفا بحماس وقالت : - فل نذهب للمقهى ! ذهبنا للمقهى لنأكل بعض الآيس الكريم اللّذيذ , كان ترتيبنا كالآتي { أنا , آيفا , جوّي , جيمي } , استمتعت كثيراً , أخذتنا آيفا للعجلةِ الدّوارة , قال مدير اللّعبة بصرامة : - قلت كلّ شخصين في واحد ! " آيفا " :- لكنّي أخاف أن أبقى من دون جوّي ! =3= " المدير " :- إذا إذهبي مع حبيبكِ جوّي هذا و أنتِ يا فتاة مع الأشقر " قلت " :- هي ! أنا لا أريده ! لـمّ يجعلني أدخل سوى بالرّكوب معه , يا إلهي تلك الـ آيفا >0< , مدّة الرّكوب ستكون 15 دقيقة , مرّت دقيقتان من الصّمت .... ( جيمي ) مرّت دقيقتان من الصّمت ليقطع الصّمت صوت جوليا تقول : - ذو المنقار ؟ - ماذا ؟ - هل تصدّق الآقاويل ؟ - مثل ماذا ؟ - مثل كروت الحظّ !؟ - لا سمعت تنهيدتها التي تدلّ على الإرتياح , حتى بادرتها بسؤالي : - لماذا تسألين شيئاً كهذا يا قطة ؟ - لا ... لـ لا شيء أبداً -..- , - حسناً إذاً .... لما وجنتيكِ محمرّتين بشدّة - أحمق أصمت >////< - حسناً 0_0 كنت أحسّ بحرارة جسدها و احمرار وجنتيها النّاعمة , أحسست بها تعضّ شفتيها الورديّتين من ما جعلني أطيل النّظر لـ شفتيها ...! - جوليا ..., أنا أحبّكِ ! رأيتها متصلّبة في مكان جلوسها , آووه يا إلهي سحقاً > < , لم انتبه لكلماتي O/////O ! , اشحت بوجهي للجهة الأخرى وأنا مصبوغُ بالكامل بالأحمر ////// - أحمقّ > < " أكملت بهمس مسموع " إهدئي جوليا إهدئي , أنتِ لم تسمعي شيء - جوليا .... إنسيّ ما قلته , حسناً ؟! - أرجوك " التفتُّ لها لأراها تنظر إلي و خصلات شعرها الأسود تغطّي عينيها " أعد ما قلته ! تعجّبت بشدّة من ما طلبته ! , لكنّي تبسّمت لأقترب منها وأطبع قبلة على شفتيها ! لا أعرف كم من الوقت بقينا هكذا لكنّها مدّة طوليلة , لكنّي ابتعدت وقلت بهمس : - أحبّكِ جوليا ! احسست بابتسامتها التّي تظهر فجأة لتحاول قتلي ! , كانت مجنتيها تحمرّ ... لا أزال أتساءل ؟ , لما طلبت منّي إعادة ما قلته ؟ ( الكاتبة ) Stoooooooooop >0< الكاتبة : هي ! أنا لم أطلب منكم فعل هذا >/////////< , لا نزال في بداية المشوار لتقبّلواْ بعضكم ! جوليا : O////////O جيمي : حسناً لكنّ كفّي عن الصّراخ ! , مزعجة =3= الكاتبة : ويحكَ لو تنطق بهذا ثانيةً > < ! , وإلّا سأصنع لكَ نهاية تعيسة في الرّواية ! جيمي بارتباك : أ.... أمزح ! رويدكِ يا فتاة آههههههه ... مزحة مزحة الكاتبة : غبيّ >0< جوليا : إيـــــه !؟ ( جيمي ) مرّت عشر دقائق لتبقى خمس دقائق لنهاية اللّعبة , طوال الوقت كنّا نسمع صوت صراخ آيفا الذي يكاد يتقطّع حماساً ! , غبيّة تلكَ الـ آيفا =__= ! توقّفت اللّعبة , كنت أحسّ بأنّ جوليا تحاول الإبتعاد عنّي , تباً هذا مزعج ! - هيه هيه جوّي ! , تعال لنشرب بعض العصير ! ^0^ كانت آيفا تحثّ لجوّي الذّهاب معها .., رائع استطيع الآن التّحدّث مع [ جوليا ] - مابكِ ؟ لم أسمع إجابتها , التفتّ لها لأراها تعبث بهاتفها المحمول لتتجاهلني , أقطبت ! لما تحاول تجنّبي ؟ , إن كان بشأن الـ قبلة فهي من طلبت منّي ذلكَ ! سحبتها معي لمكانٍ خالي من النّاس , الصقتها بالجدار و سحبت هاتفها لأضعة في جيبي و الأخرى تحاصرها , اقتربت منها حتى شعرت بانفاسها المتسارعة , كدت ألتصق بها , قلت بغضب مقطب حاجباي : - أين جوليا ؟ " قالت برتباك " :- مـ ماذا تـ تــ تقول ؟ , إ..إنّي هنا ! - هذه ليست جوليا التّي أعرفها ! , إنّي لا أرضى بفعلكِ هذا ! , هذا مزعج ! ... سحقاً ! - أعتذر , جيمي " همست " :- أنا لا أقبل اعتذاركِ , أريد شيئاً فعليّاً ! أحسست بقبلة سريعة على خدّي , سمعت صوتها الذّي لا يفارق مسامعي : - و الآن " ابتسمت " :- جيّد جداً يا قطّتي ! - .. مـ .. منحرف كبير ! وبــــــــــــــسّ ^()^ أإلــآسـئـلـةة ~ س1 / وش راآيـكـم بـِ ألـبَـاآرت ~؟ س2 / كـِيـف طـُـولـه ~؟ , مـنَـإاسـبّ ~؟ س3 / إنـتـقَـاآد ~؟ إأقـتـرَاآح ~؟ > غـِيـر الـتَـأخِـيـر =_= , أإعـرف إنّـي طـوّلـت و آسـفـةة =( س4 / أفـضـل لـقـطـةة عـجـبـتكم ~؟ س5 / لـقـطةة مَ عـجـبـتكمّ ~؟ س6 / عـجـبـتـكمّ أإلـشّـخـصيَـاآت الـجـدِيـدة ~؟ { لُـوسِـي | جـوِّي | آِيـفَـا } ~؟ س7 / مـنّ عـجـبـكمّ إكـثـرّ بـِ الـبَـأآرت ~؟ { جِـيـمِي | جُـولـيَـاآ } ~؟ س8 / شـرَاآيـكـم بـِ الـتّـنسِيـق ~؟ > أهـمّ شـِيء ×) ! بـدِّي ردُودّ تـنـوّر صـفـحتِي >...< , + إذَا عـجـبـكِّ الـتّـقييـمّ رجـَأإءاً ^.^ أإحـــــــبّـكــم :glb: ~!
__________________
الحمَد للهِ حبّا , الحمدُ للهِ شكرّآ , الحَمد للهِ يومًآ وشهرًآ وعمرًآ ,
الحمد للهِ في السرّاء والضراءِ , الحمد للهِ دآئمَآ ’ وآبدَآ !*.
- اللهُم إني أسْالكَ إيمانًا دائمًا وأسْألكَ قلبًا خاشِعًا وأسْألكَ علمًا نْافعًا
وأسْألكَ يقينْا صَادقْا وأسْألكَ دِينًا قيْمًا وأسْألكَ العافيَة مِن كلّ بليةٍ -
ربّ اجعل الجنة نصيبي ونصيبَ أحبّتي
+ اعتزال - أي أحد يبغى يقول لي شي بالملاحظات .
- الحياههء فانيههء ") |
|