.
ومن أخبركَ أنني لم أكن هنا..!
كانت أولى محطاتي إليك..وأثارني حبركَ الأسود..
فأسترقتُ النظرَ لبقيّة نصوصك..وضيّعني الذهول..
نعم يا سيدي..
البعضُ يغصّ بضحكته..
وطيفُ عراقنا يغصّ ببراءةٍ أُريقتْ على خدودِ الدُمى..
عجّل بالفرجِ يا ربّ السموات..
حامد..
سلمتَ أيها الشاعر..
.