هاآيز ^^
البارت كان روووعة ! =)
يــســلــمــوو ♥~
كأن ايزابيل ظلمت أختها >_>
ما بيصير ،، معناها بتستاهل انه دايف ما بيحبها ههههـ
بس والله دايفيد شخصية ،، عجبني
مع انه متهور وغبي ><"
.
.
الاسئله:
1- مالذي سيحدث مع دايفيد و إيزابيل هل سيرخجون من الغابه؟؟
يــب ،، بس بطلوع الروح ههههـ
2-هل ستكتشف آنا الامر؟؟
أكييد >.>
3-انتقادات وملاحظات ؟؟
نوب ،، ما فيه :]
4-اجمل مقطع؟؟
"إيزابيل: المكان ليس بعيدا اليس كذلك؟؟
دايفيد: لماذا ؟
إيزابيل: مجرد سؤال
دايفيد: انه خارج المدينه بتأكيد بعيد
إيزابيل: حسنا
خرجا من المدينه كان الظلام يغلب النور لم تكن الاضاءه قوية جدا هذا ماجعل جسد إيزابيل يرتعش بعد دقائق وقفا عند غابة اشجارها كثيفه قالت إيزابيل: هل سنمشي
دايفيد وهو ينزل: نعم هكذا تكون المغامرات
نزلت إيزابيل لفت انتباها لافته كتب فيها(ممنوع الدخول)
فأشارت لها وقالت: دايف انظر مكتوب ممنوع الدخول
نظر اليها دايفيد وقال: وماذا هناك لا يهم هيا بنا
إيزابيل: ماذا لو امسكوا بنا
دايفيد: لا عليك لن يحدث لنا اي شيء
امسك بيدها ودخلا بسرعه الرياح بدأت تهب بعد ربع ساعة من المشي قالت إيزابيل بضجر: اين المنزل المرعب كما تقول؟
دايفيد: آمممم انا متأكد انني سأجده
وبعد طقائق طرااااااااااااخ وقعت إيزابيل بسبب جذع الشجره اقترب دايفيد بخوف وامسكها وقال: إيزا إيزا هل انتي بخير؟؟
رفعها ورأى وجهها الذي جرح من فوق وخدها وكانت مغمضة العنين خاف كثيرا وبدأ بهزها ويقول: ارجوك استيقظي
حملها كان جسدها بخف الريشه مشى وقال بهمس: سحقا اضعت الطريق مالذي علي فعله!؟
مشى ومشى ووصل عند منزل صغير وضع إزيزابيل وطرق الباب وقال: هل من احد هنا؟؟
ولم يجب احد طرق مرة اخرى ولم يفتح احد او يرد ففتح الباب كان به سرير وطاولة وكرسي واوراق كثيرة متناثره على تلك الطاوله عاد لجمل إيزابيل ووضعها على السرير كان الجو جدا باردا ويدل على هبوب عاصفة قويه دايفيد: هل اذهب لجلب الحطب اظن اننا سنطيل الوقت في هذا المكان آه لكن لا استطيع تركها وان بقيت هنا سنموت من البرد سحقا ليت يوجد شخص ثالث هنا
وبعد تفكير بين الخوف والشجاعه قرر الخروج وابقاء إيزابيل هنا فتح الباب الامطار غزيره والرياح قوية جدا تكاد ان تجعله يطير مشى عكس اتجاه الريح ولم يبتعد كثيرا عن المنزل جمع بعض الحطب بسرعه وعاد وهو يجري دخل المنزل ووجدها لا تزال نائمه ارتاح كثيرا اعتقد ان احدهم سيأخذها وضع الحطب واخرج قداحته دايفيد يعرف بأنه مدخن اشعل النار وشيئا فشيئا اصبح المنزل دافئا ذهب وجلس على الكرسي بملل نظر الى الاوراق المتناثره على المكتب كانت لغة غير مفهومه فتجاهلها شعر بالنعاس اقترب من إيزابيل وقال بضجر: هيا استيقظي
تنهد بيأس وكاد يقف الا ان ذراعه امسك التفت ليرى ان إيزابيل استيقظت وقالت بتعب: ماذا حدث لي؟
دايفد بسعاده: حمدا لله انتي بخير لا تقلقي تعثرتي بجذع الشجره وسقطتي واغشي عليك
جلست إيزابيل وقالت وهي تلف انظارها حلو المكان: اين نحن الآن؟
دايفيد: هبت عاصفة قويه وكنت خائف عليك ودخلت هنا لم يكن يوجد اي شخص فقررت البقاء وايضا...
إيزابيل: وايضا ماذا؟؟
دايفيد بخوف وتوتر: لقد ضعنا لا اعلم كيف سنخرج من هنا
هنا صرخت إيزابيل بصدمه وغضب: ماذااااااا ضعنا ستقتلني آنا كيف سنعود سنبقى هنا الى الابد
وقفت وقالت: لن ابقى هنا سأخرج
همت بالخروج لكن امسك دايفيد بذراعها ورماها في حضنه واحاطها بيديه وهمس: لا تقلقي انا بجانبك
إيزابيل هنا احست بالتوتر والخجل معا والسعادة ايضا ان حضن دايفيد دائما مايشعرها بالامان والدفأ لم تستطع الحرك وقالت بصوت يشبه الهمس: اشكرك
ام مشاعر دايفيد فكانت عادية جدا هو يراها صديقة مغامرته او صديقه وهي تراه فارس احلامها وحبها الاول يالا مشارعهم المختلفه..~ "