| { كآنديْ }
صمتْ لِلحظآتْ ثُمَ قُلتْ :. لآ عليكْ .. هوَ مُعتآدْ على ذلِك .. آعنيّ تخليّ آلآخرينَ عنه .. وآنتِهآء آلآمرّ بهِ وحيداً .. لوْ تحدثتَ معه بعدَ دقآئِق .. فآنه سيتصرفْ وكآنَّ شيئاً لمْ يكُنّ ..
سحبتهُ خلفيْ ، وآنآ آقولْ :. قدْ آبدوآ قآسية لكنهُ آلوآقِع .. جميعْ منّ عآشَ معهُم آو عرفهُم لجؤآ إليه للمصآلِح .. زُملآءُه ، آصدِقآءُه ، حتى آقآرِبُه .. تقربوآ منه مِنْ آجلّ آلمصآلحْ .. للمآل ، ولكِ يظمنوآ آنّ وآلِده لنْ يؤذيهم !
{ إدوآرد }
صعدتُ إلى آلسيآرة ، وآنآ آقولْ :. صوفيآ آصعديْ !
صعدتْ ، ونظرتْ إليّ بَـ ترجيْ ، فقُلتْ :. لآ .. لآ .. لآ مُستحيلْ ، لنّ آلحقَ بِهمآ !
قآلتْ :. آرجووووووووووك !
حركتُ رآسيّ بآلنفيْ ، وآتجهتْ إلى آلمنزِل قآئِلاً :. لآ .. مُستحيلْ .. قآلْ إنَّ وآلِدهُم هوَ منْ طلبَ ذلِك .. ولآ تقوليْ إنهُ مُخآدِع .. فَـ يبدوآ آنَّ ميشيل ، ودآنييل يعرِفآنة ، ويثِقآنِ بهِ آيضاً .. سنعودْ للمنزلْ .. وهذآ قرآريْ آلآخير !!
فنفختْ وجنتيهآ ، وآتكآءتْ قآئِلة :. قآسيْ ، وعنيدْ >< !
+ { آبطلع } !
__________________ . . . " اللهُ لا إلهَ إلا هوَ الحيُّ القيوم لا تأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوم لهُ مَا فِي السَماوَاتِ وَمَا فِي الأرْض مَنْ ذا الذي يَشفعُ عِندهُ إلا بإذنِه يَعَلَمُ مَا بَينَ أيدِيهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بشيءٍ مِنْ عِلمِه إلا بِما شاء وسِعَ كُرسيهُ السماواتِ وَالأرض ولا يؤودهُ حِفظهُما وهوَ العليُّ العظيم " . . |