الموضوع
:
ツ】ઇ需لا أشبه إلا ذآتي و مميزة هي حيآتي需ઇ【ツ
عرض مشاركة واحدة
#
228
03-22-2012, 02:12 AM
ķēMéễ
واخيراً نزل علي الهام وكتبت البارت قبل الاخير بروايتي
متاخره يمكن شهر او اكتر
اممم اكيد هاشي مزعج للقراءة خاصه همسة جميله اللي صبرت عليا سنه
اكتر متابعه متشوقه لنهاية فانا لاني متاخره وهي على نار عشان تعرف
اضظريت اخبرها باحداث النهايه للقصه ع المسن:hehehe:
مشكلتي اني مااحب اكتب بعجلة خااصة الكتابات اللي تحتاج احساس وشعور >خفي علينا بس
بصراحه انا مااكتب في هاذي الرواية الا اذا كنت في المود واحس في شي بداخلي بدي اطلعو وماهمني الوقت قد مايهمني كيف حتطلع القصة لاني
وللاسف من النوع اللي مايحب يرجع لكتاباته واعدل فيها اكتب من اول مره وخلاص
ح كتب هنا مقطع درامي كتير من البارت اللي قبل الاخير اااه واخيرا
اقتباس:
وفي صباح اليوم التالي ، والسماء صافيه من الغيوم ، قادت روز السيارة الى مقر التكريم وهي
في حال من التوتر العصبي الشديد .
كان من السيء بالنسبة لها ان يراودها شعور بالقليل من السعادة من اجل الشخص الذي احبته.
وفكرت كيف سيكون سعيداً باستلام جائزته وتتغير حياته الى الابد.
واصبحت نفسها تتسائل كيف ستكون ردة فعله حين يتلقى ذلك الخبر ؟؟
حينها هزت راسها وهي ترفع كتفها قائلة بصوت مسموع والشجن قد غلب عليه :" لن تفرق معه " وكررت
: لن تفرق معه ".
واخذتها حالة من الانفعال الشديد وتوقفت عن القيادة ، واخذت تضرب بكلتا يديها على طارة القيادة
وما لبث ان تأوهت بصوت عالِ والدموع تذرف من عيناها بغزارة وحرقة " لقد غيرته الاموال ، لقد بدلت حبه لي"
واصبحت تكرر تلك الجملة وهي لاتزال تضرب طارة القيادة حتى تورمت يديها احمراراً بسيطاً نوعاً ما.
حتى شعرت ان انفاسها لم تعد تساعدها لمواصلة الصراخ ، فارخت راسها وهي تبكي بشدة .
وبعد ان هدئت قليلاً رفعت راسها واخذت شهيقاً طويلاً تسترد فيه طاقتها من جديد .
ثم قادت السيارة بتمهل وهي شاحبة الوجة ، خائفة .
في اثناء سيرها وجدت صورة له على احد الطرقات ، فادمعت عيناها ، وقد اسندت ظهرها على مركب السيارة،
لم اعد احتمل ، اشعر بالوهن الشديد ، اني افقد رشدي ، واكلم نفسي ، ولم اعد قادرة على اتخاذ اي قرار.
لم تكن هذه اللحظة محسوبة يوماً ما في حساباتي.
صرخت وهي تحدث نفسها مجدداً: " فلتصمتي وانسي امره ، فقد تخلى عنك" !
ومسحت بعصبية تلك الدموع على خدودها ، وتوقفت عند حديقة قريبة من مكان التكريم بثلاثة امتار
واخذت تستنشق الزهور ، مدركه انها تفعل هذا من اجل تاجيل دخولها الى هناك ، وارتداء ذلك الخاتم !
نطقت بهمس:الخاتم .. لمعة نظرة تحدي في عينيها ، وشعرت برغبة جامحة في رد اعتبارها وحفظ كبريائها الذي طالما
حافظت عليه من غدر الرجال ،
عاودتها جوانج القوة للقيادة وهي تفكر في الدرس الذي ستلقنه لباسم بعد لحظاات !
متحمسه انزله يلا بروح اكتبه
مح احط رابط الرواية هنا لاني ناويه بعد مااخلص منها اعدلها
الجزء الاول مو راضيه عنه ابدا :noo:
انزلها بموضوع جديد كاملة بدون ردود مقاطعه وفي اخير اكيد راح اقتبس الردود واشكرهم واحد واحد
دعمهم ومتابعتهم لولا الله ثم هما كانت هالرواية خمس صفحات بين اوراقي
همااللي حمسوني اكملها ومنحوني هالقوة
شكرا لكم ولعيون العرب بحجم السمااء
ķēMéễ
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ķēMéễ
البحث عن المشاركات التي كتبها ķēMéễ