| { ششو }
حسناً ، في هذه آللحظآتْ آتمنى آنّ آفعلَ شيئاً ، كآنّ آصبِحَ فتى عِصآبآتْ .. تباً .. هذآ غيرُ مُمكِنْ .. لآ آستطيع تخيلْ نفسي فتى عِصآبآتْ >< ! ، حدقتُ حوليْ .. آنآ حتى لآ آعرف مآذآ آفعل '-.- ؟!!
{ إدوآرد }
آوقفتْ آلسيآرة ، ونزلتُ بينمآ آكلِمْ صوفيآ :. آكآنَ عليكِ زيآرة صديقتِك ؟!
قآلتْ :. آجل آنآ آلبيْ وآجب زيآرة آلمريض ^^ !
سحبتُهآ خلفيْ ، وآنآ آقول :. آجل .. زيآرة آلمريض آو آزعآجُه يآ هذه ؟!
ضحكتْ ، وقآلتْ :. آنتَ تعرِف آنهآ مُعجبة بِك ^^ !
رمقتُهآ بِنظرة ، هذه آلفتآة غيرُ طبيعية ، صديقتُهآ تُجب خطبهآ ، وتُحآوِل آلتقرُبْ مِنه ، بينمآ هيَ لآ تُبآلي ، قُلتْ :. لآ حقاً لآ آعلم بِمَ كُنتُ آفكِر عندمآ آحببتُك >< !
دخلنآ آلمنزِل ، مآ بآلُ هذآ آلمكآن ، إنهُ في فوضى عآرِمة >< ! ، صوفيآ :. مآ آلذي حدثَ هُنآ يآ تُرى ؟!
إدوآرد :. آتعتقدينَ آنهُم ..
يآ إلهي ، آرجو حقاً آنّ لآ يكونُ كذلِك .. صوفيآ :. آتعتقِد آنَّ شو بخير ؟!
قُلتْ :. آتمنى .. فلنجِدهْ آلآن ..
بحثنآ في آرجآء آلمنزِل ، حينَ رآيتُ تلكَ آلفتآة ، قُلتْ :. هــي آنتِ مآ آلذيْ تفعلينهُ هُنآ ؟!
__________________ . . . " اللهُ لا إلهَ إلا هوَ الحيُّ القيوم لا تأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوم لهُ مَا فِي السَماوَاتِ وَمَا فِي الأرْض مَنْ ذا الذي يَشفعُ عِندهُ إلا بإذنِه يَعَلَمُ مَا بَينَ أيدِيهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بشيءٍ مِنْ عِلمِه إلا بِما شاء وسِعَ كُرسيهُ السماواتِ وَالأرض ولا يؤودهُ حِفظهُما وهوَ العليُّ العظيم " . . |