بَمْسَحْ دمُوٍعِيْ وٍأذْكرٍ آللهّ ۧ وٍ ’ أصلّيْ وآللهّ مَآبَهْ ۧ شَخْصٍ يسْوَىْ دمُوٍعِيْ . . ! وٍآلليْ نكرٍنِيْ وٍرٍآحْ خَلّهْ ۧ يوٍلّيْ . . ]-- خَلّهْ ۧ يوٍلّيْ . . ]--خَلّهْ ۧ يوٍلّيْ . . ]-- مَآطَآحْ مِنْ صَدرٍيْ آخَفْ لضلُوٍعِيْ . . !
__________________ اللّهُم إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ........... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]....... اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ ...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود » أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . . |