اقتباس:
ولننطلق في حلولنا المقترحة من قاعدة واضحة ...
أن الزوج قد أخطأ فعلا ... لكن هذا لا يعني أنه وحش أو شرير أو جدير بالجلد من قبلنا ، فكلنا يدرك ما تشكله ضغوط الواقع على أفراد الأمة رجالا ونساءا وصغارا وكبارا ... وكلنا يدرك ما تعنيه احتمالية خروج واحدنا عن طبيعته أحيانا وبذرائع تكون واهية وغير مقنعة ...
ولنتذكر أننا نريد لهذه الأسرة المسلمة حلا يعيد ترابطها وتماسكها ويعيد إحلال المودة والرحمة بين أفرادها ... وليس هدمها .... |
بارك الله فيك أختي الغالية فنعم الرأي فالمرجو الآن هو البحث عن الأسباب الحقيقية لخروج ذلك الزوج عن طبيعته ومن يدري ربما تكون أسبابه مقنعة.
كل ما نستطيع الآن هو الدعاء لهما بالألفة كما أني نصحتها بالمثابرة على القيام والدعاء لله عز وجل فهو قادر على أن يعيد الألفة بينهم .