نَقولُ آننآ آستطعنآ نِسيآنُهمْ , و بِمُجردِ مآ يَمُرُ بِنّآ موقفْ
آو نَسمعَ أسمآئهم يُنآدىَ بهآ غَيرُهُمْ ..
نَعودُ لِذكرآهمْ مِنْ جَديدْ , لِترتسِمَ كُلَ تَفآصيلنآ
مَعهمْ فِيْ تِلكَ آللحظة ..
لِنتسآءلْ أينَ هو ذلِكَ آلنسيآنْ
__________________ اللّهُم إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ........... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]....... اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ ...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود » أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . . |