طفله بمفترق الطرق تحاول أن تسلك طريق واحد ولكنها تأبى مع أنها تعلم أن حيآإتها ممبنيه على إشارة هذا الطريق لكنها عنيده تهوى المغامره بالرغم من الخوف الذى يسكن عقلها قبل قلبها إلا إنها تحب المحاوله وتُفشى الفرح بصدرها حتى لايتمكن اليأس بدربها هذه الطفله ظمأ قلبها لحنان والديها ... بالرغم من يقين موتهما إلا انها تتشوق لرؤيتهما بالواقع...تفتقد لنصيحتهما المليئه بالعطف والأمان
__________________ قالو أسكت وقد خوصمت قلت لهم إن الجواب لباب الشر مفتاح والصمت عن جاهل أو أحمق شرف فيه أيضا لصون العِرض إصلاح أما ترى الأسود تخشى وهى صامته ؟ والكلب يخسى لعمرى وهو نبآآإح.! الامام الشافعى |