تجثمت الشروخ من الروح حتى أصبحت دُميه دميمه فيآإروح متى ستعودين وإلى متى ستظلى بأفقك البعيد فأنا مازلتُ بإنتظآإرعودتك لا بعاآإدك المرير أعلم أن كثره الجراآإح قد شوهتكِ ولكن عودى لى حتى استطيع ان أتنفس انفآإسى التى احترقت بشموعِ اليأس والعذاب
__________________ قالو أسكت وقد خوصمت قلت لهم إن الجواب لباب الشر مفتاح والصمت عن جاهل أو أحمق شرف فيه أيضا لصون العِرض إصلاح أما ترى الأسود تخشى وهى صامته ؟ والكلب يخسى لعمرى وهو نبآآإح.! الامام الشافعى |