عرض مشاركة واحدة
  #381  
قديم 04-17-2012, 10:04 PM
 

لَـإأ تِـنْـسُـواْا الـعَـصِيـرْ




رقـم الـبَـإأرتْت 7


عـنـوَاآن الـبَـإأرتْت :- [ ليلَةُ مبيتٍ سعيدة , مخيّلات غريبة , و طريقَة للـ... ]


مـردفَـأآت الـبَـإأرتْت :-


ليلة مبيت
أفلام
مخيّلات سخيفة
حب من طرفٍ واحد


تَـغْـييـرَاآتْ الـبَـإأرْتْت :-


آممم آنآ حسسيت ججد ذي آلآيآم بششبه في شيء ..
لو تلآححظون آن [ تيفا ] & [ آيفا ] نفس آلآسسم مو >.> ؟
> تيفآ صصديقة آلفريدد .. آيفآ صصديقة ججوّي
ححبّيت آغيّر آيفا لـ مآريآ ^/////^
وكيذآ ححيكون فيه [ تيفا ] & [ آيفا ] وَ مآ ححيكون فيه خخربطة


 
تـذكِـيـر لِـ مَ سـبـقْق ~

- سأعمل على مقلبٍ لها ! , سأحرجها ! سأقتلها !


مـدخَـلْل ..:-


إِنَّهُ اَلْشُّعُوْرْ بِاْلْحُبّْ ! , نَعَمْ إِنَّهُ اَلْحُبّْ وَ لَاْ شَكّْ ..
إِنِّهُ شُعُوْرْ رَاْئِعْ ! , لَكِنْ ؟ .. إِنْ كَاْنَ مِنْ طَرَفٍ وَاْحِدْ ؟





( جوليا )


 
عدت للمنزل في اليوم التالي .., عندما رأتني أمي قبلتني عل وجنتي و حضنتني و بعد مدّة من ذلكَ فكّرتْ بمعاقبتي لتغيّبي عن المنزل في اليومين الماضيين , و اني تغيّبت من المدرسة دون أعذار


ارتميت في سريري و اخرجت هاتفي المحمول وبدأت اضغط على عدة أزرار ..
سمعت صوتاً يقول :
- مرحباً .. معكَ تيفا


- مرحباً تيفا ! , كيف حالكِ اليوم ؟


- آوه جوليا ؟ , بخير بخير !


- .. آممم .. إذاً , هل من جديد عندكِ ؟


- في الحقيقة قررت أنا و آلفريد أن ننتقل لمدرسةِ [ مييجاوكا ] ^.^


- مـ ... مـ مــــــــــــــــــاذا !


- م.. مـاذا هنالك ؟


- ا.. إنّني في هذه المدرسة .., و كذلكَ جيمي ماوروس


- إييييييييييييييه ! , حقاً ! , أنا سعيدةٌ للغاية ! ^.^


- نـ نعم جداً ... ( رائع ^////^ )


- آ.. آوه جوليا , سمعتُ أنّ كاترين انتقلت إلى مييجاوكا ؟


- حقاً ؟ إنّه كذلكَ ؟


- نعم


- آوه , جيّد إذاً بالنّسبةِ لـْ ....


قلت ذلكَ بحزن شديد .. سمعت صوتها القلق يقول :
- ماذا بكِ جوليا ؟ , " صمتت قليلاً وأردفت " أنتِ تحبّين ماوروس .. صحيح ؟


ظهرت على وجهي علامات الإندهاش وأكملت ببعضٍ من الحزن :
- نـ نعم .. وأنا .....


تسلّلت دمعة على خدّي من دونِ حتى أخذ الإذن مني ! , حتى بدأت أذرف الدموع , قالت تيفا بقلق :
- آسفة !


- ليسَ ذنبكِ .. إنّما ذنبي ! , لا أعلم إن وقّعت في حبّه فعلاً ! , لكنِّي أريد الإعتراف لأجلِ شيء أجهله .! , إنّني مثيرةَ للشّفقة . صحيح ؟


- جوليا .. عزيزتي !


- أنا أفكّر بشيٍ ما .. , هل اطّلعه عليكِ ؟

- تفضّلي


- أخبرنا المدير أنّه ستكون هناك إجازة من بعد أسبوع من الآن , وسنذهب إلى رحلة خلال الأسبوع , وسيقرّر ذلك من [ جيمي ] لأنه رئيس مجلس الطّلبة , أفكّر بأن أعترف له ذاك الحين , حتى أنّه سيكون في وقت [ يوم الفالنتين ] !


- إيييييييييييييييه ! , أنتِ ذكيّة جوليا , نسيت حتى أنه يوم الفالنتين بعد أسبوع من الآن !


- حسناً تيفا , يجب أن أغلق الخط , إلى اللقاء


- إلى اللقاء ^////^


أغلقت الخط و استلقيت على السّرير و أنا أفكّر بـِ ..


 
.~.~.~.~.~.~.~.

 
- جوليا


- جيمي


[ تـقـبـــــــــيــل ]

 
.~.~.~.~.~.~.~.


 
آآآآآآآآآآآآهْ بماذا أفكّر الآن ؟ , تباً , هذا محرج و غبيّ


سمعت صوت أحجارٍ ترتطم بنافذتي لأطلّ من النافاذة و أرى [ ماريا ] تنظر لي وهي تلوّح بيدها اليسرى..


فتحت النّافذة فقلت لها بصوتٍ عالٍ :
- ماريا ؟ , ماذا تفعلين ؟


- أردت أن أدعوكِ اليوم إلى المبيت في منزلي ! , هل توافقين ؟


ابتسمت .. ولمَ لا أذهب ؟ , قد ينسيني [ جيمي ] , و [ كـاتِ ] ؟ , قالتْ لي وهي تشير بحركات غريبة :
- جوليا ! , عودي إلى العالمِ الحقيقي !


انتبهت لنفسي و قلت لها بسعادة و ابتسامة ارتسمت على شفتاي :
- متَى سيبدَأ حفل المبيت ؟


- اللّيلة في السّاعة 8 مساءاً !


- سأكونُ هنالكَ , إنتظيني يا عزيزتي ^.^


حلّ المساء و الآن الساعة 6 و النصف مساءاً , أنا متشوقَة بعض الشيء , سمعت طرق الباب فإذا بـ لين تدخل منحنية لي , قالت لي بعدما استقامت :
- آنستي , السّيد ماوروس يطلبكِ في الأسفل


صدمت صعقت , صرخت بأعلى صوتي :
- جــــــــــــيــــــــــــــمــــــــــــي !!


سمعت لين تقول بارتباك :
- آ.. نعم , هل تريدين حقاً مقابلته ؟


- نـ .. نعم


ارتديت ثيابي بسرعة , استغرق ذلكَ مني 2 دقيقتين من السّرعة , كنت أرتدي ..


[ قميص فضفاض من الأسفل يصل للفخذ باللّون الوردي المحمرّ , و قميص قطني مفتوح أحمر فاتح قليلاً يصل كمّه إلى المرفق و طوله إلى الركبَة .. لأنّ هذه الليْلة باردة , و جينز طويل أبيض و حذاء وردي ]


حملت حقيبتي البنفسجيّة الكبيرة التي تحمل ملابس نومي و بعض الأدوات مثل المكياج للمتعة و بعض الإحتياجات الخاصّة , و ركضت بأسرع ما يمكنني حتى وصلت لـ جيم , رفعت وجهي وأنا ألهث لأراه ينظر لي مندهشاً , ابتسم لي وقال :
- مرحباً بـ القطّة اللّطيفة


احمرّت وجنتاي وقلت له بسرعة :
- حسناً , ما سبب قدومكَ إلى هنا ؟


" أطلق تصفيرة " : هل هذا ما تقولينه لضيفٍ لكُم ؟


- إخرسْ =///////=


- أتيت لأصطحبَكِ لـ منزلْ [ ماريا ] , أليس هذا ما أتيتِ راكضةً لأجله ؟


- لـ .. لا أتيتُ لـ أجلــ..


استقام و تقدّم نحوي بمرح وقال بمشاغبة بعدما أمسك بمعصمي :
- هيا هيا ! , سنتأخر يا قطتي المشاكسة !


سرتُ معه لدرّاجة نارية , ركبَ هوَ في الأمام ووضَعَ خوذة زرقاء , أما أنا فأعطاني خوذة بيضاء , قلت له :
- كـ كيف تريد أن تكون وضيعتي بـ بهذا .؟


" أشار إلى خاصرته وقال " : تمسّكي بي جيداً من هنا و تكأدي من شدّي إليكِ بقوة " أكمل بسخرية " , لكن لا تدفعيني في الهواء !


" بغضب " : إخرس !


صعدت خلفه و تشبّثت به جيداً ونحن نسير بها بسرعة , أحسست بدفء وأنا أتشبث به , أقربت رأسي إلى ظهره حتى .. حـ حـ.... حضـنــته !


سمعت صوته الذي بالكاد أستطعت سماعه :
- اقتربي .. فأنا هنا .. [ لــأجلــكِ ]


احمرّت وجنتاي باحمرار طفيف , قلت له بهمس :
- جميلٌ .. هذا الشعور


أكملت في داخلي ..-

[ إنّه شعور الحبّ ! , إنّه حبّي الأوّل ... إنّني أحس بالدفء كلما اقتربت منه , وأحياناً أشتعل من الحرارة , وتحمرّ وجنتاي باحمرار جميل , و أسعدُ سعادةً لا يمتلكها سوى قلبِ [ العاشق ] ]


لا إرادياً .. قبلْته على وجنته بسرعة , رأيت ابتسامته التي لطالما رأيتها ! , نعم ! إني حقاً أحبّ جيمي , هذه حقيقة ! , لا يمكنني إخفاؤها ..


كنت أقول ذلك مرخيةً جسدي على جيمي , و مغمضة العينين , فجأة و أنا أتحدّث مع نفسي سمعت جيمي يقول :
- وصلنا


ترجّلنا من الدّراجة و حملنا الحقائب , ضغط جيمي على الجرس , سمعت صوت المفتاح من الداخل يدير , قالت ماريا :
- هاي هاي !


ابتسمت لها و حضنتها وقلت لها بسعادة :
- ماري ! , لقد اشتقت لكِ فعلاً


- أنا الذي قد تقطّع قلبي عليكِ ! , لقد تغيّبتِ عن المنزل و المدرسة يومان , لقد خفت عليكِ كثيراً


- آسفة جداً , لقد كانت ظروف خاصّة


- فهمت , هيا تفضلا من هنا


أدخلتنا لنسمعَ ترحيبَ أمّها و هي تقول :
- مرحباً يا عزيزاي ! , تفضّلا تفضّلا إلى هنا ^^ , تعاملا و كأنكما في منزلكما


ابتسمنا لها و دخلنا إلى الصّالة التي شكّلت فرقاً شاسعاً بين قصرنا و منزلهم !


و يـــال الصّدمة , كانت ملامح وجهي مصدومة من ما أراه فعلاً ! , تـ تيفا موجودة هنا ؟
O()O
قلت بصوت متقطّع :
- تـ .. تـ تيفا ؟ , كـ كيف هذا ؟


قالت لي تيف باستغراب ؟ :
- ماذا ؟ , أهل هناكَ شيء غريب بأن تقوم ماريا بدعوةِ ابنت خالتها و أصدقائها ؟


نظرت لها بصدمة وقلت بصوتٍ متقطّع كان بالكادِ يسمع :
- ابـ ابنة خالةِ ماري ؟


نظرت لِـ ماريا بشيء من الإندهاش , قالت لي :
- آوووه ؟ , أنتم حقاً تعرفون بعضكم البعض ؟


" تيفا " : نعم !. لقد تقابلنا في حفل زفـ...


وضعت يدي بسرعة على فمها كي لا تنطق بكلمة أخرى , قلت لـ ماريا و أنا أنظر لـ تيفا بشيء من الغضب :
- لقد تقابلنا في مـ مطعم, أجل مطعم هي هي " قطرة "


همست لي تيفا :
- مابكِ ؟ , ألا تعلم ماريا بِـ حبّكِ لـ....


لم تكمل جملتها حتى جاء ألفريد من العدم ! , و فجأة خلفي أسمع صوتَ جوّي الذي جاء من العدم أيضاً !


تجمّدت في مكاني و صرخت قائلة :
- تباً , هل الكل يأتي من العدم !


" ألفريد " - آوووه , أنتِ تلكَ الغبيّة =__="


- أصمت ... أحمق =.=


" ماريا " - إيييه ! , حقاً الجميع هنا يعرف بعضهم البعض ! , إذاً لا حاجةَ للتّعريف و تضييع الوقت, صحيح ^/////^


ذهب الفتيان لـ غرفة نومِ الضّيوف , أما نحن فقد بقينا في غرفة ماريا السّمائيّة , كان السّرير
أبيض بشرشفٍ سمائي , وخزانةَ ملابسَ بيضاء , ودالوب سمائي للتّزيين , و جلسَة لـ 4 أشخاص , كانت الكراسي بيضاء أما عن الوسادة الخاصّة بالكرسي سمائيّة و الطّاولَة سمائيّة , و حمّام متّصل بالغرفة بلَونٍ سمائي و أبيض و أزرق , كانت جدران الغرفة سمائية و مزيّنة بالغيوم البيضاء التي كانت كـ القطن


انبهَرت بها فعلاً ! , لقد كانت جميلَة رغم بساطتها.


جلسنا على الأرضيّة السّمائيّة الجميلة , أحسست أنّي في السّماء فعلاً ! , و .. وأيضاً كانت هناك رسمة طائرة جميلة على الأرضيّة.


كنّا نتكلّم عن الموضة و أشياء أخرى تخصّ الفتيات , كان البعض منها محرجاً, مضحكاً, وجميلاً أيضاً.


فجأة قالت لي ماريا بتساؤل ؟ :
- آوه , بالمناسبَة جولي , هل وقتِ في الحبّ ؟ , أم أنتِ كالسّابق ؟


احمرّت وجنتاي وتذكّرت جميع الأشياء الـ [ مخجلة ! ] التي حدثت معي ومع جيم , انزلت رأسي بسرعة بخجل شديد , وقلت بصعوبة :
- مـ مالذي تقولينه بحق الجحيم .. ماريا ؟


" ماريا بامتعاض " - تباً ! , ألا تزالين على جوليا القديمة ؟


بدأت أفكارها تظهر و نظرنا جميعنا أنا و تيفا لمخيّلتها التي كانت أسخف من السّخيف حتّى >///////<

 

..~ المخيّلة ~..

 
[ جوليا ] .... .... [ فتىً وسيمٌ مجهول ]

و


[ احتضان ]

 
..~ انتهت ~..



" تيفا وقطرة على رأسها " - هي هي ..


قلت عندما وقفت بخجل شديد :
- سأذهب إلى الحمّام ..


- سأدلّكِ عليه


- لا بأس , سأجده وحدي ^^ , لا تقلقي عليّ ^.<


خرجت مع أنّني في الحقيقة لا أريد الذّهاب إلى الحمّام , كنت فقط أريد التّخلص من الخجل الذي أتاني متسلّلاً فجأة


[ إيــه ؟ , إنّني أرى جيمي يذهب لمكانٍ ما ؟ , لمَ لا ألحق به >.> ؟ ]


لحقت بهِ , وصلنا إلى الخارج , أطللت برأسي و أنا خلف الحائط ,


[ .... إنّه يتحدّث إلى الهاتف فحسب ! =__=" ]


عندما هممت بالرّحيل , سمعت إسمي على ناطقيه , اختبأت خلف الحائط لأبدأ بالإستماع ..


- ماذا تقول ؟ , نعم , جولي؟ , حسناً , لكنْ إن لمستها بسوءْ , أقسِمْ على أن أقتلَكْ !


ظهرت علامات الخجل و التّساؤل بنفس الوقت ؟ O//////O , رأيْتَه يتّجه للمدخل , بقيت في مكاني متسمّرة , مالّذي كان يعنيه !؟


دخلت المنزل من بعده و عدت لـ غرفة ماريا بشرود ..


دخلت بعدما طرقت الباب , استلقيت معهم على الأرضيّة , قلت لـ تيفا بتساؤل بعدما أرسلت ناظري على الغرفة كاملة :
- أين هيَ ماري ؟


- لقد ذهبت لتبحث عنكِ في الخارج


- آيــه .. آه , حسناً سأذهب لأحضرها


أمسكت بمقبض الباب ليفتح ويظهر أمامي جيمي ! , و .. وأيضاً ألفريد , وجوّي كذلكَ , قالت ماريا من بعيد :
- هييييي ! , ماذا تفعلون في غرفتي يا فتيان ؟ , إجتماع ؟


أتت راكضة حتى رمت الفتيان بعيداً عنّا , قلت لها بخوف :
- مـ ... مـــاري ؟


جاء جوّي وقال لـ ماريا :
- قرّرنا الرّحيل نحن الفتيان أن نشاهدَ أفلاماً , وأتينا لكِ لنسألك , هل لديكم أفلام ؟


- إيه ؟ , نعم نعم لدينا , في تلكَ الخزانة داخل الغرفة


وأشارت على غرفةٍ لمشاهدةِ الأفلام , كانت في داخلها خزانة صغيرة سوداء , ذهبنا لها و فتح جوّي الأفلام , بدأنا بالمشاهدَة لوقتٍ متأخّر من الّليل , وصلتِ السّاعة الـ 1 ليلاً ! , وفجأة قالت ماري :
- لمَ لا نرى فلم مصاصي الدّماء ؟, إنّه جميل ومشوّق و مرعب أيضاً ..


" قلت " - لا تمزحي معي !


سمعت صرخة تيفا المرحة وهي تقفزة على ألفريد بشكلٍ مضحك :
- نعم نعم ! , رعــــــــــب !



 
( جيمي )


 
قفزت تلكَ الفتاة تيفا على ألفريد بشكلٍ يدعو للضّحكْ وقالت :

- نعم نعم ! , رعـــــــــب !


سمعت إعتراضات جوليا و موافقات تيفا , أحسست بالإنزعاج فضربت رأس كلٍّ منهما و سحبت الشّريط من جوّي و أدخلته و أحضرت بعض الفشار دون إذنٍ منهم وجلست وبدأت أشاهد بهدوء.


- هييييييييي لا تسبقنا يا أحمق >()<


كانت تلك ماريا المزعجة فلم ألقي بالاً لها , جلس الجميع للمشاهدة , كان ترتيبنا هكذا.

[ تيفا , ألفريد ] في الأريكة التي على اليمين , أما المنتصف فنحنُ الأربعة [ أنا , جوليا , ماريا , جوّي ].


فجأة سمعتُ صرخةَ الرّعبِ على جميع الفتيات , كانت جوليا تحضن ماري و تيفا تحضن ألفريد

فجأة .
وصلتِ السّاعة [ 3:30 ] , نسيت إخباركم بأن الغدَ إجازة , رأيت تيفا تنام على فخذي ألفريد النّائم و ماريا تضعُ رأسها على جوّي الذي يسند رأسه على ظهر الأريكة نائماً.


أحسست بحركة بجواري فرأيت جوليا تسقط في حضني نائمة , إبتسمت لها فاقربت رأسي من وجهها لأقبّل خدّيها وأنام بعدها




بْـرَبْب , لَـإا أإحـَدْ يَـرِدْ

__________________

الحمَد للهِ حبّا , الحمدُ للهِ شكرّآ , الحَمد للهِ يومًآ وشهرًآ وعمرًآ ,
الحمد للهِ في السرّاء والضراءِ , الحمد للهِ دآئمَآ ’ وآبدَآ !*.
- اللهُم إني أسْالكَ إيمانًا دائمًا وأسْألكَ قلبًا خاشِعًا وأسْألكَ علمًا نْافعًا
وأسْألكَ يقينْا صَادقْا وأسْألكَ دِينًا قيْمًا وأسْألكَ العافيَة مِن كلّ بليةٍ -
ربّ اجعل الجنة نصيبي ونصيبَ أحبّتي
+ اعتزال - أي أحد يبغى يقول لي شي بالملاحظات .
- الحياههء فانيههء ")