{ تآكآريّ } كُنتُ آنتظِر إجآبته .. ذآكَ آلـ .. آلـ .. آلمُتبلِد .. آلبغيض .. آلحجريّ .. آلـ.. سُحقاً .. آنآ حتى لآ آجِد آلكلِمآتْ آلمنآسِبة لِوصف إنسآنْ مثلِه !! حينهآ آتت تلكَ آلمُمرِضة .. لتقولْ .. " لقدْ آستيقظتْ .. وَهيَ تُريدُك حآلاً ! " م..مآيّ ؟! رمقتُ جونْ بِـ نظرة وَقُلتْ " ليكُنّ في علمِك آنَّ هُنآكَ حديثاً مطولاً للغآية سآخوضهُ معكَ عمَّ قريبْ ! " وَآلتفتْ بِسُرعة لآجريّ مُتجِه إلى مآيّ .. دخلتُ عليهآ لآنحنيّ مُلتقِطةً آنفآسيْ .. لم آعتدْ آلركض .. سُحقاً .. رفعتُ رآسيّ وَآبتسمتْ بينمآ آلتقط آنفآسيّ " كيفَ حآلك ؟! آتشعُرينَ بِـ تحسُنّ ؟! "
__________________ . . . " اللهُ لا إلهَ إلا هوَ الحيُّ القيوم لا تأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوم لهُ مَا فِي السَماوَاتِ وَمَا فِي الأرْض مَنْ ذا الذي يَشفعُ عِندهُ إلا بإذنِه يَعَلَمُ مَا بَينَ أيدِيهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بشيءٍ مِنْ عِلمِه إلا بِما شاء وسِعَ كُرسيهُ السماواتِ وَالأرض ولا يؤودهُ حِفظهُما وهوَ العليُّ العظيم " . . |