أنا من كنت دوما تناديني
خلف ستار غرفتك الصغيره
انا التي زرتك في المنام
وهيجت فيك مشاعر الحب والحنان
نداؤك لي يغريني
وهمسك لي يكويني
وكيف اللقاء والصمت يحول بيني وبينك منذ عشرات السنيني
فأرسل لي ما نسجته بقصائدك لكي تكون لي دواء لفراقك والحنيني
وأمشي بها للأمام في ظل شتائي المرجاني