رجل كبير في السن ( 80 ) عاما .. رجع من المسجد ذات يوم وطرق الباب على زوجته حتى تعب وأصابه الإغماء ..
بعد مدة رأت زوجته أنه تأخر فخرجت تطالعه .. فوجدته مغما عليه عند الباب .. فخافت وحملته وغسلته وجهه ورشته بالماء حتى أفاق .. فأخذت تعتذر منه لتأخرها عليه .. فقال لها : والله ما أغمي علي لطول انتظار ولا لتعب ولكني تذكرت عندما أقف أمام الله ويقفل باب الجنة في وجهي .. فأغمي علي خوفا من الله ....
هذه القلوب المعلقة بالله ..
لو استشعرنا الخوف من الله لما عصينا الله طرفة عين ..
اللهم إني أسألك خشيتك في الغيب والشهادة
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |